الصفحه ١٩ : ـ في البحار : (ألا
أنه سيرد).
الصفحه ١٨ :
صلّى الله عليه وآله وهو
غلام يدرج فقال أي عائشة الا اعجبك لقد دخل علي ألفا ملك ما دخل علي قط فقال
الصفحه ١٧ : نزل بهابيل من قابيل وسيعطى
مثل أجر هابيل ويحمل على قاتله مثل وزر قابيل ولم يبق ملك إلا نزل الى النبي
الصفحه ٢٣ : البحار (٢).
وكان الناس يتذاكرون [مقتل] (٣)
الحسين (ع) ويستعظمونه ويرتقبونه.
[موت معاوية والبيعة ليزيد
الصفحه ٢٧ : الكتاب كتموا على الرسول إلا
المنذر بن الجارود فانه اتى عبيد الله بالكتاب ورسول الحسين لانه خاف ان يكون
الصفحه ٦٤ : عبدك كاذبا فخذه الى
النار واجعله اليوم آية لاصحابه فما هو إلا ان ثنى عنان فرسه فرمى به وثبتت رجله
في
الصفحه ٧٠ : عشيرته واصحابه إلا القليل
فقام ونادى هل من ذاب عن حرم رسول الله هل من موحد هل من مغيث هل من معين فضج
الصفحه ١٠٨ : (ع) فسمعت قائلة تنوح :
إلا يا عين فاحتملي بجهدي
ومن يبكى على الشهداء بعدى
الصفحه ٢٢ : ء إلا بكيت أو ما فيهم من تسر برؤيته فقال والذي بعثنى بالنبوة
واصطفانى على جميع البرية ما على وجه الأرض
الصفحه ٢٦ : الامام]
ولعمري ما الامام إلا العامل بالكتاب
القائم بالقسط الداين بدين الحق
الصفحه ٣٨ : عبيد الله بن زياد براس مسلم وهاني
الى يزيد بن معاوية مع الزبير [بن] (٢)
الا روح التميمي أحد بني مالك بن
الصفحه ٣٩ : الحسين على وجهه فبادروه (٦)
وقالوا يا حسين الا تتقى الله تخرج من الجماعة وتفرق بين هذه الامة فقال لي عملي
الصفحه ٤١ : قام خطيبا فقال الحمد لله وما شاء
الله ولا قوه إلا بالله خط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد
الصفحه ٦٨ : لم يبق معه الا الاقل من أهل بيته
خرج على بن الحسين (ع) وكان من احسن الناس وجها وله يومئذ اكثر من عشر
الصفحه ٩٤ : الازدي وكان
شيخا فقال يا عدو الله الست صاحب أبي تراب قال بلى لا اعتذر منه قال ما ارانى الا
متقربا الى