الصفحه ١٢٠ : يقرب من تلك الحال
دعوة عمر قومه للقتال........................................................ ٥٠
الصفحه ٥ :
من عمره.
السلام عليك وعلى الارواح التي حلّت
بفنائك ، عليك منّي سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل
الصفحه ٧ : الدور الفاخرة ، وعمر
فيها القصور الفخمة ، وقد تأنق أصحابه بمثل ذلك ، فقصدها التجار والزراع ، وأمها
الصفحه ٢٣ : الزبير وعبد الله بن مطيع وعبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن أبي بكر
واخذ بيعتهم فان اجابوا وإلا فاضرب
الصفحه ٢٦ : بن قيس
ويزيد بن رويم ومحمد بن عمير بن عطارد وعمر بن الحجاج فقام (ع) وصلى ودعا مسلم بن
عقيل وعرفه ما
الصفحه ٣٦ : الكتاب وان كنت لا
بد قاتلي دعني اوصى.
[وصية مسلم واستشهاده]
فنظر الى عمر بن سعد فقال لي اليك حاجة
الصفحه ٣٧ : مقبلا.
فاخبر عمر بن سعد لعبيد الله بن زياد ما
قال.
فقال ماله له لا نمنعه ان يصنع به ما
شاء وأما
الصفحه ٣٨ :
من احرامه وجعل حجه عمرة لانه لم يتمكن من اتمام الحج مخافة ان يقبض عليه (٥).
ورويت ان عبد الملك بن
الصفحه ٥٧ : :
ابشر هديت الرشد تلقى احمدا
في جنة الفردوس تعلو صعدا
فقلت من هذا فقالوا أبو عمر
الصفحه ٦٦ : عن الحسين وارزقني مرافقته في دار
الخلود (١).
ووجه عمر بن سعد [عمرو بن سعيد] (٢)
في جماعة الرماة
الصفحه ٦٧ : : ٤٧.
٢ ـ البئر : ماء
معروف بذات عرق «مراصد الاطلاع ١ /
١٦٢».
٣ ـ في
نسختي الاصل : عمر ، وما
الصفحه ٦٨ : وجعفر وعثمان بابى انتم وامى تقدموا حتى
اراكم قد نصحتم لله ولرسوله فانه لا ولد لكم فاقدموا على عسكر عمر
الصفحه ٦٩ : .
٣ ـ في النسخة
الحجرية : عمرة.
٤ ـ أخرج نحوه في
البحار : ٤٥ / ٤٣ عن مقاتل الطالبين : ٧٦.
الصفحه ٧٠ : المسناة يريد الفرات والعباس بين يديه
فجاء كتاب عبيد الله بن زياد الى عمر بن سعد ان حل بين الحسين واصحابه
الصفحه ٧٦ : رمية وطعنة وضربة.
قال الصادق (ع) وجد به ثلاث وثلاثون
طعنة واربع وثلاثون ضربة.
واخذ درعه البتراء عمر