الصفحه ٥٥ : اجبار إلا بدعوى الاكراه والاحالة في ذلك على
الضمائر والبواطن التي لا يعلمها إلا الله وقد ثبت في حكم
الصفحه ١٠ : عليه وآله للحكم بن أبي العاص
عن المدينة................ ٩٩
أعطى عثمان آل مروان ألفي ألف دينار
الصفحه ٢٥ : الملعون المستحق للخلود في النار.
وتكون عائشة وطلحة والزبير والحكم بن
أبى العاص ومروان أبنه وعبد الله بن
الصفحه ٣٠ :
يحرجرهم بذلك عن حكم
ملة الاسلام إذ كان كفرهم من طريق التأويل كفر ملة ولم يكفروا كفر ردة عن الشرع
الصفحه ٣٩ : المؤمنين
وحروبه وخطأ مخالفيه ضلالهم عن الحق في الشك فيه : قد بينا أن الحكم على محاربي
أمير المؤمنين
الصفحه ٧٤ :
وكانت اخته تحت الحرث
بن الحكم أخى مروان بن الحكم اتبع الرجل وقل له مالك ولابن عمك فاتبعه وقال له
الصفحه ٩٤ : إليه واشار به عليه في حكم الله تعالى وقال
الهرمزان رجل غريب لا ولي له وانا ولي من لا ولي له وقد رأيت
الصفحه ٩٦ : عثمان.
ولما رود عثمان طريد رسول الله وهو
الحكم بن أبى العاص الذى لعنه الله وقد كان نفاه النبي من
الصفحه ٩٧ : الوحى إليه وشرع لامته من الدين شيئا ووعظهم وأنذرهم أو وعدهم أو رغبهم وعلم
شيئا من الحكم لوى شدقيه في
الصفحه ٢٢٢ : الحكم فقال بعضهم
لبعض والله لقد ظلمنا هذا الرجل يعنون أمير المؤمنين (ع) ونكثنا بيعته من غير حدث
والله
الصفحه ٤ : ذلك مدح رجل أو بيان حكم أو فصل قضاء
__________________
(١) انظر أقوالهم في
ترجمته المطبوعة مع
الصفحه ٢٢ : وأصغى إلى الخبر باختلاف
الصحابة أو تكلم بحرف واحد ، وتبرع بالحكم عليهم بشئ يشين المسلم فقد أبدع في
الدين
الصفحه ٢٨ : المعتزلة خاصة استثنوا عائشة وطلحة والزبير من الحكم باستحقاق العقاب
وزعموا أنهم خرجوا من ذلك إلى استحقاق
الصفحه ٢٩ : الشيعة على الحكم بكفر محاربي
أمير المؤمنين ولكنهم لم
الصفحه ٣٢ : آخر على إمامة علي عليه السلام
فيما يدل على إمامته الموجبة بالحكم بعصمة على ما قدمناه بثبوت الحاجة إلى