الصفحه ٤٢ : المهاجرين والانصار وأهل بيعة الرضوان ومن انضاف إليهم من
أهل مصر والعراق في تلك الحال من الصحابة والتابعين
الصفحه ٤٨ : إليهم في ذلك أمثالهم ممن ظاهر عليه بالعداوة كزيد بن ثابت وحسان بن
ثابث ومروان بن الحكم بن أبى العاص وعبد
الصفحه ٢٣ : الناس ; وهو مذهب ابن عمر
بن الخطاب وغيره من الصحابة وجماعة من التابعين ; وبه دان جماعة من الفقهاء وأصحاب
الصفحه ٤١ : ثم اتبعه
عليها من تابعه عليها من الناس وقال بعضهم بل تمت ببشر بن سعد وعمر ابن الخطاب
وقال بعضهم بل
الصفحه ٤٤ : ندمن على تأخري عن قتال الفئة الباغية
يعني بها معاوية ومن تابعه اه.
وفى أحكام القرآن للجصاص المتوفى
الصفحه ٤٩ : والتابعين باحسان على ما جاء به الثبت من الاخبار.
الصفحه ٥٣ : فصح ما حكيناه من اتفاق المهاجرين
والانصار وأهل بدر وأهل بيعة الرضوان والتابعين باحسان على إمامته كما
الصفحه ٥٦ :
بيعة الرضوان ، والتابعين
باحسان ممن أثبتنا أسماء بعضهم فيما سبق هذا الفصل في الكتاب فبطل ما تعلق
الصفحه ٩٣ : والتابعون باحسان وما تظاهرت به الاخبار
من
__________________
(١) تقدم بيان هذا
المثل.
الصفحه ١١٨ : أهل التقى والايمان مردود الشهادة عند جميع حاصرى
عثمان وقاتليه من المهاجرين والانصار والتابعين باحسان
الصفحه ١١٩ :
والتابعين باحسان وأيس طلحة والزبير مما كانا يرجوان به من قتل عثمان بن عفان من
البيعة لاحدهما بالامامة وتحققت
الصفحه ١٢٠ : والتابعين لهم باحسان وكافة اهل الايمان اجتمعوا على تقديمه
والرضاء به فساءها ذلك وأحزنها وأظهرت الندم على ما
الصفحه ١٨٤ :
وامنا ام لها محارم
فشد عليه رجل من اصحاب امير المؤمنين
وهو يقول :
اليك اني تابع عليا
الصفحه ١٨٩ : الغوي تابع امر الغوي
قد خالفت زوج النبي للنبي
وخرجت من بيتها مع من
هوي
ثم ضرب
الصفحه ٢٠ : (ع) صريح بالحكم
على محاربيه ووسمهم بالغدر والنكث ، وأخيرا أن النبي صلى الله عليه وآله أمره
بقتالهم وفرض