الصفحه ٢١١ : الاخنس فقال اما هذا فقتل ابوه يوم قتل عثمان في الدار فخرج غضبا لمقتل
أبيه وهو غلام لا علم له بعواقب
الصفحه ٩٠ : ، وغيرهم
ولم يورد احد من اصحاب الآثار نقيضه في معناه ولا ثبت ضده في فحواه ، ومن تأمل ذلك
علم ان القوم لم
الصفحه ١٠٥ :
ذلك وعلمه بها
وأحاطته بجميع ما كان منها ولاقامة الحجة على قارفيه بذمه في بطلان تزويرهم له
وأيضاحه
الصفحه ٦٦ : له من ذوى العقول والعلم والفضل والرأى على ما يذهب إليه
المخالفون في ثبوت الامامة وانعقادها وأنبأنا عن
الصفحه ٤٨ : لم تثبت كفى في
برهانه أن قائله ليس من أهل العلم له صحة فكر وصفاء فطنة.
على أنا لو سلمنا لخصومنا ما
الصفحه ٧٨ : الاسلام والجهاد في الدين
والبلاء الحسن مع الرسول والعلم الظاهر الذى لا يختلف فيه اثنان من العلماء مع
الزهد
الصفحه ٧٩ :
فلما علم الرجلان ذلك
ووضح لهما ما ذكرناه في معانيه ولم يكونا ممن يخيل عليهما فساد الدعوى لما
الصفحه ١٠٩ : وواحدة من
هذه الخصال تريب فكيف بجميعها ثم قال : وقد علم الناس قد يكون في هذا المصر الذي
يتولاه اميرا
الصفحه ٩٧ : الوحى إليه وشرع لامته من الدين شيئا ووعظهم وأنذرهم أو وعدهم أو رغبهم وعلم
شيئا من الحكم لوى شدقيه في
الصفحه ١٠٤ :
ثم انصرف عنه (١).
كتاب عثمان إلى
معاوية :
وبعث عثمان في الحال المسور بن مخرمة
الزهري بكتاب إلى
الصفحه ٢٢ : مشيختهم وأئمتهم في الدين
انه كان يقول نجت القادة وهلك الاتباع ، وفرقوا بين الصحابي في ذلك وغيره بحديث
رووه
الصفحه ٣٣ : :
دليل آخر وهو أيضا ما أجمع عليه أهل
القبلة ولم ينازع في صحة الخبر به من أهل العلم بالرواية والآثار من
الصفحه ٧٢ :
القوم في الوصول
إليه. (١)
وخرج إليهم طلحة والزبير وقالا لهم قد
اعتزل علي بن أبي طالب وانتدبنا
الصفحه ٤٩ : ذكرناه في إمامته (ع) خلاف النفر الذين تعلق بذكرهم في
القعود عن القتال ممن تعلق أو بما ظهر بعد البيعة من
الصفحه ٢١٠ :
وكنتم أحداثا لا علم
لكم بما ترون ولكن الحين ومصارع السوء نعوذ بالله من سوء المصرع ثم سار حتى وقف