الصفحه ٢٨ :
من وجه آخر يميز به
الرجلان من الكافة ودفعا فيه علم الاضطرار وجحد المعروف كالعيان.
وقال باقي
الصفحه ١٠٨ : على بعض في الرأي
الذى تقتضيه الاحوال ويوجبه النظر في العلم بالعواقب وتمام المصالح.
رأي الجاحظ في علي
الصفحه ١١٤ : من لا يستحق الامر بعد قتل عثمان فأقام
لدفاعهم عن ذلك لوجوده بينهم وعلمه برأى الناس في تقديمه على غيره
الصفحه ١٩ : عملهم فيها عن اعتقادهم ودلت ظواهرهم في ذلك على بواطنهم فيه إذ العلم يحيط
بأن أمير المؤمنين عليا
الصفحه ٥١ : مدايح القرآن والثناء
عليهم من نبي الهدى عليه وآله السلام مما لم يختلف فيه من أهل العلم اثنان وممن لو
الصفحه ٥٢ : يلحق منهم بالذكر من أوليائهم وعليه
شيعتهم وأهل الفضل في الدين والايمان والعلم والفقه والقرآن المنقطعين
الصفحه ٣٤ : علي (ع) وفساد
مذهب الناكثين فيه والايماء إلى أصول ذلك ليقف عليه من نظر في كتابنا هذا ويعلم
العمدة بما
الصفحه ٥٥ : لامير
المؤمنين لمن ادعى المخالفون إكراهه لم يقدح ذلك في إمامته (ع) على أن اصول شيعته
الداينين بالنص عليه
الصفحه ٢٦ : عليه إلى أن مات قال شيخ المعتزلة أيضا ومتكلميها في الفقة
وأحكام الشريعة على اصولها الاصم المكنى بأبى
الصفحه ٦٣ : إليه في قبولهما منهم والايثار لتقدمه عليهم والاختيار ما
قصدنا به الايضاح عنه من ثبوت إمامته على اصول
الصفحه ٩٢ : دونها ثوبا ، وطويت عنها كشحا ،
وطفقت ارتأى بين ان اصول بيد جذاء ، أو اصبر على طخية عمياء ، يهرم فيها
الصفحه ١٠٧ : في ذلك ولو لم يكن (ع) مستودعا علم ذلك كما
تذهب إليه الشيعة فيه لكانت مشاهدته للحال ودلائلها تكفيه
الصفحه ٩١ : حصاره وما ولى ذلك من افعالهم به وانه عليه السلام
علم عاقبة الامر في ذلك وتحققها ولم يخف عليه ما يكون في
الصفحه ٢٣١ : صلى الله عليه
وآله نهاها وقد بين ما يكون منها على علم منه في مصيرها وعاقبة أمرها ثم نهاها عن
ذلك
الصفحه ٦٨ : أنكر ما ذكرناه أوشك في شئ مما وصفناه فهو بعيد
عن علم الاخبار ناء عن معرفة السير والفتن والآثار ومكابر