الصفحه ٢٦ :
به على ما ذكرناه بحل
وكما أن قولنا ذلك في علي وأصحابه فكذلك هو في الفريق الآخر فانا لسنا ننكر انهم
الصفحه ٣١ :
خصمائه وأعداثة فمن
ذلك وضوح الحجة على عصمة أمير المؤمنين (ع) من الخطأ في الدين والزلل فيه والعصمة
الصفحه ٣٧ :
نظرة في النصوص :
(فصل وسؤال) فان قال قائل انكم ان كنتم
قد اعتمدتم على هذه الاخبار في عصمة علي
الصفحه ١١٤ :
القوم له بدم عثمان
فليس أيضا ما ثبتت به الحجة على ما ادعوه من قبل انه لا يمتنع أن يكون مقامه
الصفحه ٢١٩ :
الخطاب واختصني
باخوته فغلظ ذلك عليها وحدتني لسعدى منه.
وثالثها : أوصى صلوات الله عليه بسد
أبواب
الصفحه ٢٢٧ :
عائشة واخبرتها فقالت
ادخلها فدخلت فوضعته بين يدى عائشة ووضعته بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨ : ..................................................... ١٩
رأي عمار بن ياسر فيمن حارب عليا عليه السلام.................................. ١٩
رأي سعد بن
الصفحه ٧١ :
الافعال فدخل عليه
امير المؤمنين (ع) ولم يزل حتى أعطاه ما أراد القوم من ذلك وبذل لهم العهود
الصفحه ١١٣ :
مذهبين : أحدهما
الشيعة القائلين بالنص على علي القاطعين على إمامته بلا فصل ، وهو انه إذا كان
الامام
الصفحه ١١٩ : نعمة عثمان عليه
واحسانه إليه ولم يكن ممن يرجع إلى تقوى فيحجزه من الباطل فيما ادعاه وان امرأ
يعتمد على
الصفحه ١٢١ :
أمير المؤمنين (ع) ـ مؤخرا منذ بعث محمد صلى الله عليه وآله وبعد أن توفى عدل عنه
الناس إلى الخيرة من
الصفحه ١٥٧ :
فقال نعم وطول صوته
فضربت على يده ثم التفت إلى محمد بن حاطب وكان من ناحية القوم فقال إذا انطلقت إلى
الصفحه ٢٢٠ :
أزواجه وكانت عائشة
بقرب رسول الله فلما رآني رحب وقال ادن مني يا علي ولم يزل يدنيني حتى أجلسني بينه
الصفحه ٣٦ :
ومن ذلك قوله صلى الله عليه وآله : (علي
مع الحق والحق مع علي) (١).
وقوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٩ :
يقطعو بها بالطعن
رواتها في دينها المخالف كما تدين به من اكفار علي (ع) وعثمان وطلحة والزبير
وعائشة