الصفحه ١٤١ : يطرقه سرعتك إلى طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله ومصيرك إلى
ما أحببنا اهل البيت وقد علمت فضله
الصفحه ٢٢٨ : مناديا ينادي : ما بكاؤكم على نعثل اراد ان يطفئ نور الله فأطفأه الله تعالى
وان يضيع سنة رسوله فقتله ثم
الصفحه ٢٣٤ : وصلوته وسلامه على سيدنا محمد المصطفى من
الخلق المبعوث بالحق هلال الدين ونور المتقين وسيد الاولين والآخرين
الصفحه ١٧١ :
طايعين فوالله ما
بايعوه إلا كارهين والسيف على رقابهم غصبهم امره فقال الزبير دع عنك ما ترى يا ابن
الصفحه ٩١ : ، ولا
كلاما في معناه يوضح عن الغرض الملتبس على العقلاء وكان كل فريق عدا الامامية من
اهل القبلة يقولون في
الصفحه ٣٥ :
على النص كما قدمناه
وبيناه عن الغرض فيه ووصفناه من الدليل على أن أمير المؤمنين (ع) كان مصيبا في
الصفحه ٢٣١ :
وروى علي بن مسهر هشام عن ابن عروة عن
أبيه عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وآله يا عائشة
الصفحه ٥٥ :
على ابن المسيب عن
سعيد والتهمة لهما في ذلك أوكد لانهما جعلا ذلك عذرا في نكثهما البيعة والخروج عن
الصفحه ١٧٤ :
والزبير على تكتب
الكتائب واستقر الامر معهما على ان الزبير أمير العسكر خاصة ومديره وطلحة في القلب
الصفحه ٣٢ :
الفور تجب طاعته على
الانام وجب القطع على أنه أمير المؤمنين علي ابن أبى طالب دون غيره ممن ادعيت له
الصفحه ١٧٢ :
وعلى رجالتها الحصين
بن المنذر وهو الذي قال فيه امير المؤمنين (ع) يوم صفين :
لمن راية سودا
الصفحه ١٨٥ : :
انا لمن ينكرني ابن يثربي
قاتل علباء وهند الجملي
وابن لصوحان على دين
علي
فبرز
الصفحه ٩٦ :
عثمان كذبت فهو إذا يكذبه ويغلظ له في القول وأبو ذر يخاصمه إذ دخل أمير المؤمنين
فقال له عثمان يا علي أما
الصفحه ٦٦ :
على علي ليبايعوه
فتأبى عليهم وقالوا بايعنا لا تخلف أمرك فأبى عليهم فمدوا يده وبسطوها وقبضوها
الصفحه ٧٤ : ذلك
فقال عليه السلام وهو مغضب فعل الله وفعل يجني ما يجني واسأل عن أمره واتهم مع ذلك
أما والله لولا