الصفحه ٩٧ : صلى الله عليه وآله أخرجه عن المدينة
لبلاغه ما لم يصلح عليه وقد مضى النبي لسبيله ورأى أبو بكر وعمر ما
الصفحه ٧٨ : قط ولا أنفذه في سرية إلا وهو
أميرها وسيدها ورئيسها وقائدها وعظيمها وانه لم يفسد أحد على عهد النبي
الصفحه ٩٣ : الثابت في الخطبة إلى آخرها
وقوله (ع) في اول خطبة خطبها بعد قتل
عثمان وبيعة الناس له قد مضت امور كنتم
الصفحه ٩٢ : بعدى.
وقوله (ع) في مقام آخر لما قبض الله
نبيه لم يكن يرى أحدا بهذا الامر منا اهل البيت حتى قوى عليه
الصفحه ٢٣٣ :
وإثارة الفتنة في
الاسلام وهلاك العباد والبلاد.
وروى ابراهيم بن عمر عن أبيه عن بشير عن
نوح بن
الصفحه ٤١ :
ما لا يمكن رتقه
وانصدع في الدين ما لا يستطاع شعبه فلما سمع ذلك منهم بعد الذي ذكرناه من الابا
الصفحه ٤٦ :
بالرمح فقتله فبلغ
النبي صلى الله عليه وآله خبره فقال يا اسامة أقتلت رجلا يشهد ان لا إله إلا الله
الصفحه ١١٦ : (ع) بعد قتل عثمان ملكا له ، لكان
اولاده وأزواجه أحق بها من الوليد وكان ارتباط علي (ع) ليوصلها إلى ورثته
الصفحه ٩٤ :
مواليه (ع) على الانكار
في مقام بعد مقام.
ما نقم به على عثمان
:
ألا ترى إلى ما جاءت به الاخبار
الصفحه ١٢١ :
أمير المؤمنين (ع) ـ مؤخرا منذ بعث محمد صلى الله عليه وآله وبعد أن توفى عدل عنه
الناس إلى الخيرة من
الصفحه ٣٥ : الحجرة فنظروا فإذا به علي (ع)
في الحجرة يخصف نعل النبي ، وقوله لعلي : (تقاتل بعدي الناكثين والقاسطين
الصفحه ٥٠ : الاصحاب كان به والثقة قبل البعثة وبعدها
وأنصر الناس له وأشدهم اجتهادا في طاعته المعذب في الله أبوه وامه في
الصفحه ١٥٠ :
تعالى وقالت :
اما بعد فان عثمان بن عفان قد كان غير
وبدل فلم يزل يغسله بالتوبة حتى صار كالذهب المصفى
الصفحه ١٢٠ : للحيز إليها والتمويه على الناس بها وكانت عائشة يقدرها كثير
من الناس لمكانها من النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٤ : بالبصرة بعد حبس ابن حنيف....................................... ١٦٤
رد عبد الله بن حكيم التميمي عليه