الصفحه ٢٢٢ : الحكم فقال بعضهم
لبعض والله لقد ظلمنا هذا الرجل يعنون أمير المؤمنين (ع) ونكثنا بيعته من غير حدث
والله
الصفحه ٤ : ذلك مدح رجل أو بيان حكم أو فصل قضاء
__________________
(١) انظر أقوالهم في
ترجمته المطبوعة مع
الصفحه ٢٢ : وأصغى إلى الخبر باختلاف
الصحابة أو تكلم بحرف واحد ، وتبرع بالحكم عليهم بشئ يشين المسلم فقد أبدع في
الدين
الصفحه ٢٨ : المعتزلة خاصة استثنوا عائشة وطلحة والزبير من الحكم باستحقاق العقاب
وزعموا أنهم خرجوا من ذلك إلى استحقاق
الصفحه ٢٩ : الشيعة على الحكم بكفر محاربي
أمير المؤمنين ولكنهم لم
الصفحه ٣٢ : آخر على إمامة علي عليه السلام
فيما يدل على إمامته الموجبة بالحكم بعصمة على ما قدمناه بثبوت الحاجة إلى
الصفحه ٤٣ : وتنعقد البيعة العامة ثم ينظر في مجلس
الحكم ويجري القضاء ولا خلاف بين الامة انه يجوز للامام تأخير القصاص
الصفحه ٤٨ : إليهم في ذلك أمثالهم ممن ظاهر عليه بالعداوة كزيد بن ثابت وحسان بن
ثابث ومروان بن الحكم بن أبى العاص وعبد
الصفحه ٥٨ : وحكم عليهم
بالردة عن الاسلام وفى إنكار أهل اليمامة بيعة أبي بكر يقول :
أطعنا رسول الله ما كان
الصفحه ٦٧ : كما تدل عليه الاخبار
ويوضح عن صحة الحكم به الاعتبار ألا ترى أن طلحة والزبير وعائشة باجماع العلما
الصفحه ٧٦ : الحكم وسعيد بن
العاص فقالا لها انا لنظن ان الرجل مقتول وأنت قادرة على الدفع عنه فان تقيمي يدفع
الله بك
الصفحه ٧٨ : ء لحالهما عند الامة ولكان له (ع) في حكم الشريعة ذلك إذ للامام
القهر على طاعته والاكراه على الاجابة إلى ما
الصفحه ٧٩ : الله أزواج النبي في الحكم المضاد ولما صنعته هذه المرأة وتبينت فيه
بالخلاف فيه للدين وقص الله تعالى في
الصفحه ٨١ :
بحال وان هذا لعجيب عند من فكر فيه ، والحكم بالعصيان لله عزوجل والاطراح
والاستخفاف بنواهيه غير مشكل على
الصفحه ٨٥ : أو طمع في
عاجل أو حسد له وبغي عليه.
عائشة تفرح وتحزن :
وان حكم المرأة لما ذكرناه ظاهر لذوى