الصفحه ١٠١ : لرضيتم منه بدون منظقي هذا ألا فما تفقدون من حقكم
والله ما قصرت في بلوغ ما كان يبلغ من كان قبلي وما وجدتكم
الصفحه ١٤٠ : أبا بكر
وعمر في البيعة وأبيا ذلك علي وهما يعلمان اني لست بدون واحد منهما مع اني قد عرضت
عليهما قبل ان
الصفحه ١٦٢ : الواقدي عن عبد بن السلام بن حفص
قال حدثني المنهال أبن سلم البصري قال لما بدى لطلحة والزبير في حبس عثمان بن
الصفحه ١٦٤ :
فكرهها الناس منه ولم يكن لنا بد مما صنعناه.
وأخذ هذا الرجل الامر دوننا من غير
مشورتنا وتغلب عليه ونحن
الصفحه ٢٠ : (ع) صريح بالحكم
على محاربيه ووسمهم بالغدر والنكث ، وأخيرا أن النبي صلى الله عليه وآله أمره
بقتالهم وفرض
الصفحه ٤٢ : من الخلق التعرض لخلافه ومعصيته ووضح الحق في الحكم على مخالفيه
ومحاربيه بالضلال عن هدايته والقضا
الصفحه ٥٥ : اجبار إلا بدعوى الاكراه والاحالة في ذلك على
الضمائر والبواطن التي لا يعلمها إلا الله وقد ثبت في حكم
الصفحه ١٠ : عليه وآله للحكم بن أبي العاص
عن المدينة................ ٩٩
أعطى عثمان آل مروان ألفي ألف دينار
الصفحه ٢٥ : الملعون المستحق للخلود في النار.
وتكون عائشة وطلحة والزبير والحكم بن
أبى العاص ومروان أبنه وعبد الله بن
الصفحه ٣٠ :
يحرجرهم بذلك عن حكم
ملة الاسلام إذ كان كفرهم من طريق التأويل كفر ملة ولم يكفروا كفر ردة عن الشرع
الصفحه ٣٩ : المؤمنين
وحروبه وخطأ مخالفيه ضلالهم عن الحق في الشك فيه : قد بينا أن الحكم على محاربي
أمير المؤمنين
الصفحه ٧٤ :
وكانت اخته تحت الحرث
بن الحكم أخى مروان بن الحكم اتبع الرجل وقل له مالك ولابن عمك فاتبعه وقال له
الصفحه ٩٤ : إليه واشار به عليه في حكم الله تعالى وقال
الهرمزان رجل غريب لا ولي له وانا ولي من لا ولي له وقد رأيت
الصفحه ٩٦ : عثمان.
ولما رود عثمان طريد رسول الله وهو
الحكم بن أبى العاص الذى لعنه الله وقد كان نفاه النبي من
الصفحه ٩٧ : الوحى إليه وشرع لامته من الدين شيئا ووعظهم وأنذرهم أو وعدهم أو رغبهم وعلم
شيئا من الحكم لوى شدقيه في