الصفحه ٥٥٠ : لحفظ الصحّة
، والقوت بالعكس. وأهل الجنّة لمّا كانت أجسامهم محكمة ، مخلوقة للأبد ، محفوظة عن
التحلّل
الصفحه ٢٨٥ :
الحديث الّذي اللهو منه.
والاشتراء إمّا
من قوله : (اشْتَرَوُا الْكُفْرَ
بِالْإِيْمانِ) (١) أي
الصفحه ٢١ : الجاهليّة.
وفي الإسلام لا يصحّ الحلف إلّا بالله تعالى ، أو ببعض أسمائه وصفاته. وفي الحديث
: «لا تحلفوا إلّا
الصفحه ٥١ : تَتَّقُونَ). وفي الحديث : «إنّ شعيبا أخا مدين ، أرسل إليهم وإلى
أصحاب الأيكة».
وقيل : الأيكة
شجر ملتفّ
الصفحه ٦٤ : أو ضبطهم أو
أفهامهم. أو أكثر الأفّاكين كاذبون ، يفترون على الشياطين ما لم يوحوا إليهم.
وفي الحديث
الصفحه ١٢٨ : الحديث. وقيل : إنّه تمثيل لانبعاث الموتى بانبعاث الجيش إذا نفخ في البوق.
(فَفَزِعَ مَنْ فِي
السَّماواتِ
الصفحه ١٤٢ : لنا ، لما شاهدنا منه ، من نور بين عينيه ،
وارتضاعه من إبهامه لبنا ، وبرء البرصاء بريقه.
وفي الحديث
الصفحه ١٤٩ : ).
وفي الحديث : «ينادي
مناد يوم القيامة : أين الظلمة وأشباه الظلمة وأعوان الظلمة؟ حتّى من لاق لهم دواة
الصفحه ١٥١ : فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ
(٢٤))
ولمّا قال هذا
انتشر الحديث
الصفحه ١٦٥ : عليهالسلام في حديث طويل قال : «فلمّا رجع موسى عليهالسلام إلى امرأته قالت : من أين جئت؟ قال : من عند ربّ تلك
الصفحه ٢٤٥ : زادَهُمْ هُدىً) (١). وفي الحديث : «من عمل بما علم ورّثه الله علم ما لا
يعلم».
وعن بعضهم :
إنّ الّذي نرى
الصفحه ٢٦٥ : الصحيح ، مجاوبا للعقل ، ومن غوى فبإغواء شياطين الإنس والجنّ. ومنه الحديث
القدسي : «كلّ عبادي خلقت حنفا
الصفحه ٢٨٠ : في القبور ، أو
فيما بين فناء الدنيا إلى البعث. وفي الحديث : «ما بين فناء الدنيا إلى وقت البعث
أربعون
الصفحه ٢٨٣ : رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥)
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ
الصفحه ٢٩٠ : كذا؟ قال : بلى. قال :
ما بلغ بك ما أرى؟ قال : صدق الحديث ، والصمت عمّا لا يعنيني.
وروي : أنّه
دخل