الصفحه ٦٢ : يقدر على نصر أوليائه ، يكفك شرّ من يعصيك منهم
ومن غيرهم. والتوكّل : عبارة عن تفويض الرجل أمره إلى من
الصفحه ١٥٨ : المشارطة (وَكِيلٌ) الّذي وكل إليه الأمر. ولمّا استعمل في موضع الشاهد
والمهيمن والمقيت (٣) عدّي بـ «على
الصفحه ١٧٣ : ء الأولى للعطف ، والأخرى جواب «لولا» ، لكونها في حكم الأمر ، من
قبل أنّ الأمر باعث على الفعل ، والباعث
الصفحه ٣٧٦ : أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً (٣٧) ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ
حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ
الصفحه ٢٨ : عدوّه. أو أنّ المغري بعبادتهم أعدى أعدائهم ،
وهو الشيطان. لكنّه صوّر الأمر في نفسه ، على معنى : أنّي
الصفحه ١٨ : تولّى
أمره بقوّة طالعه ، استحقّ العبادة من أهله.
واللام في «المسجونين»
للعهد ، أي : ممّن عرفت حالهم في
الصفحه ٢٦٨ :
ويجوز أن تكون «ما»
موصولة ، ويرجع الضمير إليها. ومعناه : فهو يتكلّم بالأمر الّذي بسببه يشركون
الصفحه ٣٧٨ :
لزيد ، وكان إذا أبطأ عليه زيد أتى منزله فيسأل عنه. فأبطأ عليه يوما ،
فأتى رسول الله
الصفحه ٥٨٤ : ، والانتهاء إلى أمر الله في تدبير العالم ، مقصور عليه ، لا يتجاوز ما
أمر به ورتّب له ، كما لا يتجاوز صاحب
الصفحه ١٤٠ :
وفي هذه الآية
أمران ونهيان ، وخبران وبشارتان. وحكي أنّ بعضهم سمع بدويّة تنشد أبياتا فقال لها
: ما
الصفحه ٢٦١ : الاقتدار ، فإنّ قول القائل : أمر فكان ، أبلغ في الدلالة على
الاقتدار من أن يقول : فعل فكان. ومعنى القيام
الصفحه ٢٩٤ : يعبث بشيء
قطّ. ولم يره أحد من الناس على بول ولا غائط ، ولا على اغتسال ، لشدّة تستّره
وتحفّظه في أمره
الصفحه ٤٤١ : ) بل كلّ إنسان يسأل عمّا يفعله ، ويجازى على فعله ، دون
فعل غيره. وهذا أدخل في الإنصاف ، وأبلغ في
الصفحه ٥٢٣ : أنفسهم ، أو بعضهم بعضا.
وقيل : جواب
للملائكة أو المؤمنين عن سؤالهم ، تذكيرا لكفرهم ، وتقريعا لهم عليه
الصفحه ٩٥ :
البناني : أهدت له صفائح الذهب في أوعية الديباج ، فلمّا بلغ ذلك سليمان أمر الجنّ
فموّهوا له الآجر بالذهب