الصفحه ٩٨ :
يومين وثلث يوم فذلك ثمانية وعشرون يوما ثم يستتر ليلتين ، وتسير الشمس فى
كل برج منها شهرا ، ستة
الصفحه ١٠٠ : من عجيب الصنعة ، وباهر الحكمة ، ولما فيها من مصالح ومنافع
للناس فى هذه الحياة تدل على أن لها صانعا
الصفحه ١١١ :
(فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ (٥) خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ (٦) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ١٣١ :
وهذا أسلوب من
الكلام لا يراد منه حقيقة الاستفهام ، بلى يراد منه تعجيب السامع مما سيذكر بعد
الصفحه ١٥١ :
شرح
المفردات
الدكّ : حط
المرتفع بالبسط والتسوية ؛ ومنه اندكّ سنام البعير إذا انغرس فى ظهره ، دكا
الصفحه ١٥٦ : بِهذَا
الْبَلَدِ) أي وأنت مقيم بهذا البلد حالّ فيه ، وكأنه سبحانه جعل
من أسباب شرف مكة وعظمتها كونه صلى
الصفحه ١٥٧ : الإنسان سلسلة متصلة الجهاد ،
مبتدئة بالمشقة ، منتهية بها ؛ فهو لا يزال يقاسى من ضروبها ما يقاسى منذ نشأته
الصفحه ١٦١ : بها
مجاهدة الإنسان نفسه وهواه ومن يسوّل له فعل الشر من شياطين الإنس والجن ، وفك
الرقبة : عتقها أو
الصفحه ٢٠٠ :
وقد وصف سبحانه
نفسه بأنه خلق الإنسان من علق ، وأنه علمه بالقلم ليبين.
أحوال هذا
الإنسان ، وأنه
الصفحه ٢٣٩ :
وبعد أن توعد
من هذه صفاته بشديد العقاب ، وأردفه ذكر السبب الذي حمله على ارتكاب هذه الخلال
للمقوتة
الصفحه ٢٤٥ : ءِ وَالصَّيْفِ (٢) فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هذَا
الْبَيْتِ (٣) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٥٠ : ، والقدوم ونحو ذلك.
قال الأستاذ
الإمام : فأولئك الذين يصلّون ، ولا يأتون من الأعمال إلا ما يرى للناس ، مما
الصفحه ٢٥٣ :
شرح
المفردات
الكوثر :
المفرط فى الكثرة ، قيل لأعرابية رجع ابنها من السفر : بم آب ابنك؟ قالت : آب
الصفحه ٢٧٠ : منها بنواحي قلوبهم ، ولا يدرون من أىّ جانب يأتيهم ،
ولا كيف يسلط عليهم.
وإنما قدم
الربوبية ، لأنها من
الصفحه ١٨ : ، وأن الناس فيه فريقان : فريق بعيد من الله ومرجعه إلى
النار ، وفريق مآبه القرب من الله ومنازل الكرامة