المنجمون لا يجزمون بشىء مما يقولون

منهومان لا يشبعان : طالب علم وطالب مال

لفت أنظار المشركين إلى التدبر فى الآيات قبل إنكارها

كفى بالله شهيدا على أفعال عباده وأقوالهم

مجمل ما اشتملت عليه سورة فصلت

ما جاء فى القرآن من الشرائع فهو على نهج ما جاء فى الكتب السالفة من الدعوة إلى التوحيد والإيمان باليوم الآخر  

لو شاء الله لجعل الإيمان بالقسر والإلجاء فكان الناس أمة واحدة

نهى الرسول عن الاهتمام بإيمان المشركين

هذه الشريعة هى التي وصى بمثلها أكابر الأنبياء

نهى الرسول صلّى الله عليه وسلّم عن اتباع أهواء المشركين

دحض حجة المشركين فى الصد عن الدين

المشركون يستعجلون الساعة والمؤمنون مشفقون منها

بشر هذه الأمه بالسناء والرفعة ما لم يطلبوا الدنيا بعمل الآخرة

فى الحديث «رأيت عمرو بن لحى بن قمعة يجر قصبه (أمعاءه) فى النار»

التوبة وشروط قبولها

فى الحديث «إن من عبادى من لا يصلحه إلا الغنى» إلخ

ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير

فى الحديث «ألا أخبركم بأفضل آية فى كتاب الله؟»

الإيمان نصفه صبر ونصفه شكر

حوار بين عائشة رضى الله عنها وأم المؤمنين زينب

المؤمنون أمرهم شورى بينهم

كل جناية على النفس أو المال تقابل بمثلها قصاصا

حين يعرض الكفار على النار ينظرون من طرف خفى

ليس فى الإمكان أبدع مما كان

الأنبياء يكلمون ربهم على وجوه ثلاثة

خلاصة ما تضمنته سورة الشورى

القرآن مشتمل على الحكم والأسرار التي فيها سعادة البشر

ما بعث الله نبيا إلا استهزأ به قومه

المشركون يعترفون بالإله ويعبدون سواه

دل الإله على نفسه بمصنوعاته

قال المشركون : الملائكة بنات الله

إبراهيم عليه السلام ترك دين الآباء واتبع الدليل

محاورة بين أبى بكر وجمع من المشركين

القرآن الكريم سرف للرسول وقومه

الرسل جميعا دعوا إلى ما دعا إليه الرسول صلّى الله عليه وسلم

تسلية الرسول عما يلقاه من أذى قومه

ما حدث من فرعون وقومه بعد كشف العذاب عنهم بدعوة موسى

شبهة فرعون التي تمنع موسى من الرياسة

حديث بين النضر بن الحارث والوليد بن المغيرة

الأخلاء يتعادون يوم القيامة إلا من تخالوا على الإيمان والتقوى

ما يقال لأهل الجنة على سبيل البشرى

ما يقوله أهل النار لخزنة جهنم

أقوال المشركين تخالف أفعالهم

خلاصة ما تضمنته سورة الزخرف

مشى أبو سفيان إلى الرسول صلّى الله عليه وسلّم وناشده الرحم

وصف شجرة الزقوم

محاورة بين رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأبى جهل

كان المشركون يتخذون آيات الله هزوا

ما آتاه الله لبنى إسرائيل من النعم

ما قاله العلماء فى ذم اتباع الهوى

حوار بين أبى جهل والوليد بن المغيرة بشأن الرسول صلّى الله عليه وسلم

قال المشركون : إن هى إلا أرحام تدفع ، وأرض تبلع ، وما يهلكنا إلا الدهر

البعث ممكن والحكمة تقتضى حصوله والعقل يؤيده

يجمع الله للكافرين ثلاثة ألوان من العذاب

ما يجده المؤمنون بعد انتهاء الموقف من إكرام الله لهم

ما يلقاه الكافرون من التوبيخ والعذاب الأليم والسبب فى ذلك

خلاصة ما تضمنته سورة الجاثية من المقاصد