الصفحه ٢٦٩ : (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ
الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي
الصفحه ٣ : قبلها من وجوه :
(١) اشتمالها
على إثبات القدرة على البعث الذي ذكر فى السورة السالفة أن الكافرين كذبوا
الصفحه ٢١ : ، لتقطع مسافة فلكها حتى تصل إلى أقصى
المغرب ، والناشطات نشطا : أي الخارجات من برج إلى برج ، من قولهم : نشط
الصفحه ٢٤ : ، خاضعة لأمره ـ لتبثنّ بعد الموت ، ويدل على هذا ما حكاه عنهم بعد
من قولهم : «أَإِذا
كُنَّا عِظاماً
الصفحه ٣٧ : لجوا فى إنكاره سيقع البتة ،
ويرونه بأعينهم ، فإذا عاينوه حسبوا أنهم لم يلبثوا فى الدنيا إلا ساعة من
الصفحه ٥٧ : المنقبض المستخفى ؛ يقال خنس فلان بين القوم إذا انقبض واختفى ،
والكنّس واحدها كانس أو كانسة من قولهم : كنس
الصفحه ٧٠ :
تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً»
وقال : «يَوْمَ يَفِرُّ
الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ. وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ
الصفحه ٧١ : يبخس شىء حقير طفيف ،
اكتالوا على الناس : أي اكتالوا من الناس حقوقهم ، يستوفون : أي يأخذونها وافية
كاملة
الصفحه ٨٧ : إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ (٦)
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ (٧) فَسَوْفَ يُحاسَبُ
الصفحه ١٠٤ : الذين آمنوا وعملوا الصالحات. ووصف ما
أعدّ لهم من الثواب كفاء أعمالهم ـ أردف ذلك كله بما يدل على تمام
الصفحه ١٢٠ : ، والمرعى :
كل ما تخرجه
الأرض من النبات والثمار والزروع المختلفة ، والغثاء : ما يقذف به السيل إلى جانب
الصفحه ١٣٨ :
(فَذَكِّرْ إِنَّما
أَنْتَ مُذَكِّرٌ (٢١) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (٢٢) إِلاَّ مَنْ تَوَلَّى
الصفحه ١٩٢ : أربعة مقاصد :
(١) تعداد ما
أنعم به على رسوله من النعم.
(٢) وعده له
بإزالة ما نزل به من الشدائد
الصفحه ٢١٨ : » والمراد هنا ما فى جوف الأرض من الدفائن كالموتى
والكنوز ، وتقول أوحيت له وأوحيت إليه ووحي له ووحي إليه ، أي
الصفحه ٢٣١ : على ما فيه حياة الأفراد والجماعات ، من تقويم الأخلاق
، وتطهير الأعراق ، وإنكم سوف تعلمون عاقبة ما أنتم