الصفحه ٢٧٥ : ، كلهم ماتوا ميتة جاهلية ، وأنهم كانوا مخطئين بتركهم واجباً من أعظم الواجبات
الدينية ، ووظيفة من أهم
الصفحه ١٧١ :
من كل أولئك الذين اتبعوهم يوم العرض على الله.
(
إذ تبرَّأ
الذين اتُّبِعُوا من الذين اتَّبَعُوا
الصفحه ٧٢ : وبين الأربع الأول اسم الخلفاء ...
ثم ساق كلاماً طويلاً ذكر فيه كل مَن
تولّى ، ولم يعيِّن من هم الاثنا
الصفحه ٢٤٣ : ء ومجاهد ومكحول والأوزاعي
والليث بأنه لو ذبح النصارى لكنائسهم أو ذبحوا على اسم المسيح أو الصليب ، أو
أسما
الصفحه ٢٥٦ : ؟ قال : فوا ببيعة الأول فالأول (١).
قال النووي : في هذا الحديث معجزة ظاهرة
لرسول الله
الصفحه ١٠٩ :
وأخرج الحاكم في المستدرك ، والنسائي في
الخصائص عن بريدة ، قال : كان أحب النساء إلى رسول الله
الصفحه ١٣٣ :
لما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من حجّة الوداع ونزل غدير خم ، أمر
بدوحات فقُمِمْن
الصفحه ١٨٩ :
الذي ذهبت إلى
مذهبه.
فإن قال : قلّدته لأني علمت أنه صواب.
قيل له : علمتَ ذلك بدليل من كتاب أو
الصفحه ١٩١ :
برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم منا ، ولم يخالف هذا الحديث إلا وهو
عنده منسوخ أو مُعارَض بما هو
الصفحه ٢٥٠ :
أنه منسوخ لرفضوه.
وآخر رابع لم يكذب على الله ولا على
رسوله ، مبغض للكذب خوفاً من الله ، وتعظيماً
الصفحه ٦٤ : الصحيح عن عبد الرحمن بن
عبد رب الكعبة ـ في حديث طويل قال : فقلت له ـ أي لعبد الله بن عمرو بن العاص
الصفحه ٦٧ : والبوصيري في مختصر الإتحاف
وابن كثير في البداية والنهاية ، وغيرهم عن أبي هريرة أن رسول الله
الصفحه ٢٢٩ :
وأبو حنيفة إلى أن
الصيام أفضل إلا إذا حصلت له مشقة فالفطر أفضل (١).
وذهب الشيعة الإمامية إلى
الصفحه ٢٤٩ : على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على عهده حتى قام خطيباً ، فقال : « مَن كذب عليَّ متعمّداً
الصفحه ٢٩٢ :
ولا بأس أن نذكرها مجملة ، فنقول في
بيانها على نحو الإجمال :
إن الشيعة الإمامية يعتقدون أن الله