الصفحه ٢١٨ : التكبير كل لفظ في معناه ، مثل : الله الأعظم والله
الأجل.
وذهب قوم إلى أن التوجيه في الصلاة واجب
، وهو أن
الصفحه ٢٤١ : بحليّة الذبيحة التي لم يُذكر اسم الله عليها ، لأن
التسمية مستحبة عنده غير واجبة ، لا في عمد ولا في سهو
الصفحه ٢٤٧ : لحم ، فأبى أن يأكل منها ، وقال
: إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ، ولا آكل إلا مما ذُكر اسم الله
الصفحه ١٠٧ : عائشة
لأبيها في هذه المسألة بالأولوية ، لأن مسألة الخلافة أعظم وأهم من فدك.
ثم إن عائشة كان بينها
الصفحه ٢٥٢ : التي تترتب عليها أعظم المصالح الدينية والدنيوية ، وتُؤدَّى بها أهم
الوظائف الشرعية ، وقد وردت فيها
الصفحه ١٣٢ : أعظم من الآخر ، كتاب الله
حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يتفرَّقا حتى يرِدَا
الصفحه ١٩٠ : ، وهذا عين الباطل. وإن قلتم : ( لأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قاله ) كان هذا أعظم وأقبح ، فإنه مع
الصفحه ٩٨ : (٢) ، مع ما هو معلوم من شجاعته وقربه من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يجعل غيره
لا يمتنع عن البيعة
الصفحه ١٤٤ : تارك فيكم الثقلين ، فإن
تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ١٦٤ : :
١
ـ أبو حنيفة النعمان :
هو النعمان بن ثابت بن زوطي ، مولى بني
تيم الله بن ثعلبة ، أصله من كابل ، وُلد
الصفحه ٢٦١ : واجباً من
أعظم الواجبات الشرعية ، وتخلفوا عن وظيفة من أهم الوظائف الدينية.
محاولة أخرى وردّها :
وقد
الصفحه ٢٦٣ : مفصّلا ، ولم يعدّوا منهم مَن هو خير منه من السابقين الأولين من
المهاجرين والأنصار المعاصرين له الذين لم
الصفحه ٧١ : ... ) إلى آخر ما قاله ، يفسده أن ما وقع من الحوادث
والفتن في زمن هؤلاء الخلفاء من بني أمية أعظم وأشنع من
الصفحه ٢٣٣ : هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا
المستحب. وهذا الذي ذُهب إليه يُحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في
الصفحه ٢٥٩ : من
أعظم الواجبات كما مرَّ مفصلاً.
فلم يبايعوا واحداً من حكام المسلمين
المعاصرين ولا غيرهم إماماً