الصفحه ١٩٢ : جارية
منها تخد خدودا حين تنهمل
٤ ـ ما ذا النواح الذي عط القلوب وما
الصفحه ٧ : ) من تقديم لديوان الشاعر ألألمعي الشيخ
محسن أبو الحب (الجد) المتوفى سنة ١٣٠٥ هـ (١٨٨٧ م) ، فجعلت هذا
الصفحه ١٣٨ : المرحوم
الشيخ عباس أبو الحب.
(٦٤)
طيف زارني
من الوافر ألأول :
يستنهض ألإمام المهدي عليهالسلام
الصفحه ١٨٣ :
٧٥ ـ منوا علي بها إني لفي قلق
من ذكرها وإعصموني من دواهيها
٧٦
الصفحه ١٥ : الديوان على حاله
بدون أن أحذف منه شيئا وذلك للأمانة كما أن جزءا كبيرا من الديوان يعرفه خطباء
المنبر
الصفحه ٢١ : الشيعة ولم أسمعه قبل هذا من فم أحدهم ، والشعراء
يقولون بما يشعرون ، فيقول :
هذا الكتاب كتاب
ألله
الصفحه ١٨٧ :
الشهداء لإبراهيم
الميانجي أيضا يذكر أن القصيدة اللامية عند الرأس لمحمد بحر العلوم.
الهدف من
الصفحه ٢٠٣ : ........................................................................... ٧
الشيخ محسن الحائري.......................................................... ١١
كلمة لا بد منها
الصفحه ١٢ : .
بقلم
الشيخ محسن أبو الحب
الحفيد
المتوفى عام ١٣٦٧ هـ
الصفحه ١٥٩ :
٥ ـ ما قيل هل محرم إلا إنثنى
قلبي بتجديد ألأسى مفتونا
٦ ـ أو كان يوم منه إلا
الصفحه ١٢٨ :
قطعا وهذا بالدماء مزمل
٥٩ ـ لم يبق سيف من سيوف أمية
إلا وعاد بلحمه يتأكل
الصفحه ٢٤ :
الناس إلا علي كلهم عدم
وهي قصيدة طويلة جنينا منها ما تيسر لنا
وسمح به الظرف ، وفي آخرها يعلن
الصفحه ١٩٠ : فواضله
إلا بقايا طغام جدهم هزل
٧ ـ لولا البقية من أبناء فاطمة
ما
الصفحه ٩٦ :
٢٢ ـ لم يبق في عرصات الطف من أحد
إلا وطار إلى الجوزاء مسرورا
الصفحه ١٣٩ : بدورا
فما منها ترى إلا تماما
٣٣ ـ وما زادوا على السبعين لكن
ترى