الصفحه ١٨١ :
يثقل عليه ، وأخشى أن ينتقل عن منزله كراهية للقائك إيّاه فتزعجه ، قال : فلم إزل
به اداريه وألطف له حتى
الصفحه ٥٢ : في
تلك الخربة ، وكان الذي دعاه إلى ذلك ، أنّ زوجته هند لمّا علمت بأنّ هؤلاء آل بيت
رسول الله ، دخلت
الصفحه ١٤٣ : أماناً من المختار حيث اختفى فيه وصورة
الأمان هكذا : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا أمان المختار بن أبي
الصفحه ٥ : :
__________________
(١) القائم هو اليوم
مسجد الحنانة انزل فيه رأس الحسين عليهالسلام
وفيه يزار الحسين ، وكان قبل هذا يقال له
الصفحه ٨٧ : قال : وكيف آمن عليه وهو في منزله ، ولكنّي
أبلغه أمنه ثم أمضي وأعتذر اليهم ، وكان قد أجار ابن زياد
الصفحه ٤٨ : الصدوق في أماليه (٢)
: ثمّ إنّ يزيد لعنه الله أمر بنساء الحسين عليهالسلام
فحبسن مع علي بن الحسين
الصفحه ٢١ : الجلاوزة واخرجوه من باب المسجد
وانطلقوا به إلى منزله ، فقال ابن زياد : اذهبوا إلى هذا الأعمى ، أعمى الأزد
الصفحه ١١٥ : المشرق والمغرب في
عدوّكم السيف بإذن الله ، فجعلتهم بإذن الله ركاماً وقتلهم فذا وتوأما ، فرحّب
الله بما
الصفحه ٩٨ : ، فنعم والله الوالي ونعم الأمير ، ونعم أخو العشيرة أنت ، والله من نأمنه
بالغيب ونستنصحه في المشورة
الصفحه ٨٩ :
هؤلاء في دار سليمان بن صرد الخزاعي ومعهم اُناس كثير ، فبدأ سليمان بالكلام ، فحمد
الله وأثنى عليه ، وقال
الصفحه ١١٦ : سبيله حين
تنظران في كتابي هذا ، والسلام عليكما ورحمة الله.
فلمّا أتى عبدالله بن يزيد وإبراهيم بن
محمّد
الصفحه ٢٢٦ :
الأربعمائة وما حولها
، فكانت الدرادل (١)
تضرب ببغداد ونحوها من البلاد في يوم عاشوراء ويذري الرماد
الصفحه ٧ : المتوفي سنة ١١١١ هـ مثبتا في كتابه (بحار الأنوار) في مجلد
العاشر منه أنّها لزينب الكبير وأيّده جميع
الصفحه ٢٨ : في كتابه الكامل ، قال : وأوقفوا أهل الشام الدفوف
والطبول ، فلمّا بلغ السبي جيرون (٢)
كان يزيد على سطح
الصفحه ١١٠ : إلى
رحله ، وقال ابن زياد : والله لقد اجترأ عَلَيَّ زائدة حين يرحل إلى أمير المؤمنين
حتى يأتيني بالكتاب