الصفحه ٥٩ : : يا رسول الله أخبرني عن منزلة سلمان الفارسي ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سلمان منّا أهل البيت. ثم
الصفحه ١١٨ :
من أصحابه وفيهم قدامة
بن مالك الجشمي ، فاجتمعوا في منزل أحدهم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال
الصفحه ١٩٠ : بالفزع في أمر الله من وضعه الله موضعكم من نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد ترون كتاب الله معطّلاً وسنّة
الصفحه ١٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
رأيتني في درع حصينة فأوّلتها المدينة ، فأقام بها ، ثم استشار أصحابه
الصفحه ٢٠٩ : ؟ قال : فأخبرته ، فضرب يداً
على يد وبكى حتى ظننت أنّه سينصرف ، وقال : هم والله أكرم خلق الله وأحق بما في
الصفحه ٢٠٧ : الله ، أيّها
الناس أتطلبون آثار رسول الله في الحجر والعود ، تمسحون بذلك وتضيّعون بضعة منه.
قال
الصفحه ٢٠٨ : كتاب الله وسنّة نبيّه ، وعلى أن يطاع الله
ولا يعصى ، وأدعوكم الى الرضا من آل محمد
الصفحه ١٢٨ : ، وجعل يقول : تبايعوني على كتاب الله وسنة نبيه والطلب بدماء أهل
البيت وجهاد المحلّين
الصفحه ١٢٠ : الدقائق همما.
فقال له : إنّما ندعوك إلى أمر قد اجتمع عليه رأي الملأ من الشيعة إلى كتاب الله
وسنة نبيه
الصفحه ٢١٢ :
روى أبوالحسن المسعودي في كتاب اثبات
الوصية لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
، روى لنا الثقاة من
الصفحه ٢٣ :
وهو في يوم القيامة في العذاب
__________________
(١) في ج ٢ ص ١١٧ في
كتابه الإرشاد
الصفحه ٢٤ :
ففزعوا وارتاعوا ورحلوا من ذلك المنزل ،
وجعلوا يجدّون السير إلى أن وافوا ديراً في الطريق ، وفيه
الصفحه ٧٩ : عبدالله الأنصاري يومئذ قد ذهب بصره ، فجعل ينادي في أزقّة المدينة : بعس
من أخاف الله ورسوله
الصفحه ٨٦ : له يا حارث
قد أكرمتم زياداً وحفظتم منه ما كنتم أهله ، وقد استجرت بكم فأنشكم الله فيَّ ، فقال
الحارث
الصفحه ١٤٤ :
وأرسل عمر بن سعد
ابنه حفص إلى المختار فقال له المختار : أين أبوك؟ قال : في المنزل ، كان لا
يجتمعان