الصفحه ٤٤ : يقول بأنّه خير من محمّد ، وأمّا
قوله بأنّه خير مني فلعلّه لم يقرأ هذه الآية (قل اللهم مالك المكلك
تؤتي
الصفحه ٢٢٨ : عشر : في ترجمة جابر بن عبدالله الأنصاري........................... ٥٨
المطلب الثامن عشر : في موضع
الصفحه ١٦ : (١)
: لمّا وصل رأس الحسين عليهالسلام
بالكوفة ووصل ابن سعد من غد يوم وصوله ، ومعه بنات الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٥ : ء ، تخديرك حرائرك وإماءك وسوقك بنات رسول الله سبايا ، قد
هتكت ستورهنّ ، وأبديت وجوهنّ وصحلت أصواتهنّ ، تحدوا
الصفحه ٣٩ : فقد عرفني ومن لم
يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي ، أيها الناس أنا بن مكة ومنى ، أنا ابن زمزم والصفا ، أنا
الصفحه ٤١ : يزيد ، وقال : يايزيد ، محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
هذا جدّي أم جدّك؟ فإن زعمت أنه جدّك فقد كذبت وكفرت
الصفحه ٨٠ : .
(فائدة) : وقال شاعر المدينة مخاطباً
بني أمية وهو محمّد ابن أسلم :
فإن
تقتلونا يوم حرّة وأقم
الصفحه ٢١٤ :
ثم ادلى لسانه في فيه كأنّه يغذيه لبناً أو عسلا ، ثم قال : تكلّم يا بني ، فقال :
أشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ٢١٥ : وسبعون سنة ، ففي هذه المدّة كان السفراء يرونه وربّما رآه
غيرهم ، ويصلون إلى خدمته وتخرج على أيديهم
الصفحه ٥٩ : إلى السنة الأُخرى. فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إذا حضرت وقت ايفائك لهم احضرني على التمر
الصفحه ٢٢٣ : وصيك من بعدك؟ فقال : لله أمر هو بالغه ،
وكانت وفاته في النصف من شعبان سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة.
أقول
الصفحه ٢٢٤ : يزالوا على ذلك حتى زالت دولتهم.
وذكر في موضع آخر انه في يوم عاشوراء من
سنة ثلاث وستّين وثلاثمائة انصرف
الصفحه ٥٠ :
منها ، وأصبحت قريش
تفتخر على سائر العرب بأنّ محمداً منها ، وإنّا عترة محمّد أصبحنا مقتولين مذبوحين
الصفحه ٩٤ : : كم
بيننا وبين القوم؟ قال : ميل (١)
وهذا عسكر شراحبيل بن ذي الكلاع من قبل عبيدالله بن زياد في أربعة
الصفحه ١٢٦ : ، والله مع الصابرين ، ثم قال : يا خزيمة بن نصر سر إليهم في
الخيل ، ونزل وهو يمشي في الرجال ورأيته مع مزاحم