الصفحه ١١٧ : يقوى ويشتد ، حتى عزل ابن الزبير عبدالله بن يزيد
وإبراهيم بن محمد بن طلحة وبعث عبدالله بن مطيع إلى
الصفحه ١٤٧ : بن مالك ، فأخذ رايته بعده ولده محمد بن علي فقتل أيضاً ، واستمرَّ
ـ الميسرة ذاهبة فجعل ابن الاشتر
الصفحه ١٥٠ : الناس أولا إذلى إمامة
محمد بن الحنفية ، ثم لما ظهر له الحق وانجلى عنه غسق الريب صار يدعوا الى إمامة
الصفحه ٦٣ :
المصطفى) عن محمد بن سعيد : أنّ يزيد بن معاوية بعث برأس الحسين عليهالسلام إلى عمر بن العاص ، وكان
عامله
الصفحه ٢١٠ :
فأروه إيّاه فرماه
بسهم فقتله ، فوهب له محمّد بن سليمان مائة ألف درهم ومائة ثوب.
قال : ولمّا قتل
الصفحه ٢١ : قبائل اليمن ليمنعوا صاحبهم.
قال : وبلغ ذلك ابن زياد فجمع قبائل مضر
وضمهم إلى محمد بن الأشعث وأمره
الصفحه ١٣١ : من الهجرة وهو ابن مائة سنة وقيل سنة ست
وسبعين وهو بن مائة وعشرين سنة (روضات الجنات).
(١) (فائدة
الصفحه ٢٠٦ : أن لا يخلّي سبيله
أو يجيئه بالحسن بن محمد في باقي يومه وليلته ، وإن لم يجيء به ليضربنّ الحسين ألف
سوط
الصفحه ١٨٨ : محمّد فوجده قتيلاً فاحتزّ رأسه وبعثوا برأسه إلى الشام إلى
الوليد بن زيد ، وأخذ الذي رماه بالسهم سلبه
الصفحه ٢١٢ : مشائخنا أنّ بعض أخوات أبي الحسن علي بن محمّد الهادي كانت له
جارية ولدت في بيتها مربّيتها تسمّى نرجس
الصفحه ٢٠٠ : ، ومرّ
الناس فلم يبق مع عيسى إلّا نفر يسير ، وجاء جعفر ومحمد ابنا سليمان بن علي من ظهر
أصحاب إبراهيم ولا
الصفحه ١٩١ : حتى رأيته قتله.
وعن ابن داحة أنّ جعفر بن محمد عليهالسلام قال لعبدالله بن
الحسن : إنّ هذا الأمر
الصفحه ١٤٤ : حتى هلكوا جميعاً وقطعت
أشلائهم (١).
__________________
(١) (فائدة) روى
المرزباني عن جعفر بن محمد
الصفحه ١٥٤ :
عنها فكثير ، قال
المنصور للإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام
: إنّي هممت أن أبعث إلى الكوفة من
الصفحه ١٩٩ : بن معاوية وقد مالا على أمره ، وقام إبراهيم بأمره في أول شهر رمضان
سنة خمس وأربعين ومائة فصلّى بالناس