الصفحه ١٣٤ : مسكن قريب من ـ أرانا ـ على نهر دجّيل
في غربي بغداد ، وقتل فيها مصعب بن الزبير وكانت سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ١١٦ : سبيله حين
تنظران في كتابي هذا ، والسلام عليكما ورحمة الله.
فلمّا أتى عبدالله بن يزيد وإبراهيم بن
محمّد
الصفحه ٩٠ : وإبراهيم بن محمّد بن طلحة ، فقال لهما عمر بن سعد وشبث بن ربعي :
إنّ المختار أشدّ عليكما ، لأنّ سليمان إنّما
الصفحه ١٤٠ : اللعنة.
وتطلب سنان بن أنس الذي كان يدّعي قتل
الحسين عليهالسلام
فوجدوه قد هرب الى البصرة.
وطلب آخرين
الصفحه ٧٢ : يستغيث فلا يغاث ، ويستجير فلا يجار ، قتل وهو عطشان والماء
يشربه كلّ حيوان. فصرخ محمّد بن الحنفية حتى عشي
الصفحه ١٩٦ :
حميد بن قحطبة ، وقال
له : يا حميد بن قحطبة اُبرز إليّ فأنا محمد بن عبدالله. فقال حميد : قد عرفتك
الصفحه ١٧٨ : ابن
الأثير : وفي هذه السنة قتل مروان بن محمد وكان قتله ببوصير ، من أعمال مصر في
كنيسة من كنائس النصارى
الصفحه ٢٠٥ : ضرب الحسن بن محمّد بن عبدالله
المحض يوماً مائتين سوطاً وضرب رجلين من خواصّه ، ثم أمر فجعلوا الحبال في
الصفحه ١٩٣ : يريد الخروج ، فأرسل
على جماعة من بني الحسن فحبسهم ، فبينما هم عنده إذ سمعوا التكبير وقد ظهر محمّد
وأقبل
الصفحه ١١٤ :
إلى عبدالله بن يزيد الحظمي ، وإبراهيم بن محمد بن سليمان بن عبيدالله (١)
فتكلموا فيما بينهم على أنّ
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوماً وليلة ، وكان العامل على المدينة محمد بن إبراهيم بن هشام المخزومي ، فتكلم
معه ناس من أهل
الصفحه ١٣٥ : يثبّطهم عن المناهضة ، وقال
: إن كنتم لا تصدقونني في أمر محمّد بن الحنفية فابعثوا من جهتكم وابعث من جهتي
الصفحه ٧١ : دخل
بشر بن حذلم الى المدينة وأخبر الناس بقتل الحسين عليهالسلام
وضج الناس بالبكاء والنحيب ، وكان محمّد
الصفحه ١٥٢ : السجاد عليهالسلام
ونظر إليها محمد بن الحنفية خر ساجداً ودعى للمختار وقال : جزاه الله خير الجزاء
فقد أدرك
الصفحه ١٣٩ : حيّاً ، عليه لعنة الله.
وأرسل المختار خلف محمد بن الأشعث وكان
في قرية إلى جنب