الصفحه ١٦١ : الى مثلها أبداً ، فخرج سديف من عنده ، والتفت السفاح إلى بني اُمية ، وقال
لهم : إنّي اعلم أنّ كلام هذا
الصفحه ١٦٦ : ، فبهذه الكيفية قتلهم ، وأمّا المرّة الثانية فإنّه بنى لهم قصراً
وجعل اُسس ذلك القصر من الملح ، حتى إذا
الصفحه ١٧٩ :
يجد حمده ذمّاً عليه فيندم
ويله أما بلغه أنّ اُم كلثوم قالت للشمر
بن ذي الجوشن : لي إليك حاجة
الصفحه ١٩٧ :
وصاحت زينب بنت علي يوم عاشوراء بعمر بن
سعد : يابن سعد أيقتل أبو عبدالله الحسين وأنت تنظر إليه؟ ثم
الصفحه ٢١٦ :
وقد وردت روايات جمّة وأحاديث نبوية في الحجة
عليهالسلام.
وعن حذيفة بن اليمان عن رسول الله