الصفحه ٣٤ : (لعنه
الله) جعل ينكث ثنايا الحسين عليهالسلام
بقضيب الخيزران (١)
، وهو يتمثل بأبيات بن الزبعري ، وزاد
الصفحه ٤٥ : : روي أنّ يزيد بن معاوية أقبل على عقيلة الهاشميين زينب بنت علي
عليهماالسلام
وسألها أن تتكلّم ، فأشارت
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال بشر بن حذلم : ولمّا قربنا من
المدينة ، نزل علي بن الحسين عليهالسلام
فحطّ رحله وضرب فسطاطه
الصفحه ٩٨ : ، ثم على القيارة
وجاؤوا يجدّون السير حتى وافوا هيت ، وجاءهم كتاب من عبدالله بن يزيد من الكوفة
يحذّرهم
الصفحه ١١٢ : أتاكم ما تحبّون ، ومرّ ببني ذهل
وبني حجر وبني كندة ، ومرّ ببني هند ، وجهينة ، ثم جاء إلى باب الفيل
الصفحه ١٨٤ : : مبشّراً بماذا ومعزياً بماذا؟ قلت : أمّا البشرى
فبوفاة عيسى بن زيد ، وأما التعزية فبه لأنّه ابن عمّك ولحمك
الصفحه ٢١٧ : العجل ما قلتم لنا
ثلّثتم العنقاء والغيلانا
وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي
الصفحه ١٠ :
المطلب الثالث
في
خطبة فاطمة بنت الحسين عليهماالسلام بالكوفة
في البحار يروي عن زيد بن موسى
الصفحه ١٢ :
نحن قتلنا عليّاً وبني علي
بسيوف هندية ورماح
وسبينا نساءه سبي
الصفحه ٢٠ :
المطلب السادس
في
خطبة ابن زياد بالجامع وجواب عبدالله بن عفيف له
ومقتل
عبدالله رحمهالله
قال
الصفحه ٣٨ :
المطلب الحادي عشر
في
خطبة علي بن الحسين في مجلس يزيد
ذكر صاحب كتاب بحر المصائب : إنّ يزيد
بن
الصفحه ٦٦ :
ذكر صاحب كتاب حبيب السير : أنّ يزيد بن
معاوية سلم رؤوس الشهداء إلى علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ :
دفاع ولا امتناع ، فكأنّه
الشماتة والفرح والسرور بقتل التوّابين كما أظهر الفرح والسرور سلفه يزيد بن
الصفحه ١٦٠ : إليهم السفاح ، وقال لهم : يا بني امية
لا يكبرن عليكم ما سمعتم من هذا العبد ، وليس له رأي سديد ولا ينبغي
الصفحه ١٦٢ : السفاح
لمّا أراد أن يطهّر الأرض من الأرجاس ويقضي على بني أُمية ويستأصل شأفتهم ، دعا
سديفاً ليلة من