الصفحه ٤٢ : بنت محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال الحبر : يا سبحان الله فهذا ابن بنت نبيكم قتلتموه؟! بئسما خلّفتم
الصفحه ٤٤ : يقول بأنّه خير من محمّد ، وأمّا
قوله بأنّه خير مني فلعلّه لم يقرأ هذه الآية (قل اللهم مالك المكلك
تؤتي
الصفحه ٥٠ :
منها ، وأصبحت قريش
تفتخر على سائر العرب بأنّ محمداً منها ، وإنّا عترة محمّد أصبحنا مقتولين مذبوحين
الصفحه ٥١ : الذي فضحكم
فأجابه السجاد على رؤوس الأشهاد : الحمد لله الذي أكرمنا نبيّه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢ : مغزل
جدتي فاطمة بنت محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومقنعتها وقلادتها وقميسها.
قال الراوي : فأمر برّد
الصفحه ٦٣ :
المصطفى) عن محمد بن سعيد : أنّ يزيد بن معاوية بعث برأس الحسين عليهالسلام إلى عمر بن العاص ، وكان
عامله
الصفحه ٧٦ : اثنتين وستين عزل الوليد بن عتبة ، وولّى عثمان بن محمد بن أبي سفيان ، وهو
حدث غر ، فبعث إلى يزيد وفداً من
الصفحه ٨٠ : .
(فائدة) : وقال شاعر المدينة مخاطباً
بني أمية وهو محمّد ابن أسلم :
فإن
تقتلونا يوم حرّة وأقم
الصفحه ١٠٦ : فقاتلوهم حتى العشاء
قتالاً شديداً.
قال الراوي : وخرج عبدالله بن عزيز
الكندي ومعه ابنه محمّد غلام صغير
الصفحه ١١٤ :
إلى عبدالله بن يزيد الحظمي ، وإبراهيم بن محمد بن سليمان بن عبيدالله (١)
فتكلموا فيما بينهم على أنّ
الصفحه ١١٧ : يقوى ويشتد ، حتى عزل ابن الزبير عبدالله بن يزيد
وإبراهيم بن محمد بن طلحة وبعث عبدالله بن مطيع إلى
الصفحه ١٢٤ : آل محمد ووزيرهم قد خرج
فنزل دير هند ، وبعثني إليكم داعياً ومبشّراً فاخرجوا إليه رحمكم الله.
قال
الصفحه ١٣٢ : محمّد ووصيّه
للناظرين على قناة يرفع
والمسلمون بمنظر وبمسمع
لا
الصفحه ١٣٤ : للهجرة ، ولقد
أحسن العلامة الشيخ محمد على الأردوبادي حيث يقول مادحاً لإبراهيم بن الأشتر رحمهالله
الصفحه ١٣٧ : من أطلق منهم ، فنادى آنئذ مناديه : من أغلق بابه فهو آمن إلّا من شرك
في دماء آل محمد