الصفحه ١٩٩ : وأربعين ومائة بعد ظهور أخيه محمّد بالمدينة ، دعا الناس الى بيعة
أخيه محمّد فبايعه العلماء والوجهاء وسائر
الصفحه ٢٠٨ : كتاب الله وسنّة نبيّه ، وعلى أن يطاع الله
ولا يعصى ، وأدعوكم الى الرضا من آل محمد
الصفحه ٢٢١ :
والثاني من السفراء هو أبوجعفر محمّد بن
عثمان بن سعيد العمري رحمهالله
فكانت الشيعة بعد موت أبيه لا
الصفحه ٦٠ : الطريق كتاب (١)
وفيه محمّد بن علي بن الحسين عليهالسلام
، فلمّا نظر إليه قال : يا غلام أقبل ، فأقبل ، ثم
الصفحه ٩٢ :
محمّد بن طلحة ومعه على خراج الكوفة الكوفة فأخذ المختار يبكي الحسين عليهالسلام ويذكر مصابه فأحبّه الناس
الصفحه ٢٠٦ : أن لا يخلّي سبيله
أو يجيئه بالحسن بن محمد في باقي يومه وليلته ، وإن لم يجيء به ليضربنّ الحسين ألف
سوط
الصفحه ٢٠٩ : بتعبية العسكر
فصار محمّد بن سليمان في الميمنة وموسى في الميسرة وسليمان بن أبي جعفر والعباس بن
محمّد في
الصفحه ٧١ :
المطلب العشرون
في
ملاقاة السجاد عليهالسلام مع عمّه محمّد
ذكر صاحب الدمعة الساكبة قال : لمّا
الصفحه ٧٢ : يستغيث فلا يغاث ، ويستجير فلا يجار ، قتل وهو عطشان والماء
يشربه كلّ حيوان. فصرخ محمّد بن الحنفية حتى عشي
الصفحه ٧٧ : ، فأخرج أهل المدينة عثمان
بن محمّد بن أبي سفيان ، ومن المدينة من بني اُمية ومواليهم وهم أكثر من ألف رجل
الصفحه ٩٠ : وإبراهيم بن محمّد بن طلحة ، فقال لهما عمر بن سعد وشبث بن ربعي :
إنّ المختار أشدّ عليكما ، لأنّ سليمان إنّما
الصفحه ١١٦ : سبيله حين
تنظران في كتابي هذا ، والسلام عليكما ورحمة الله.
فلمّا أتى عبدالله بن يزيد وإبراهيم بن
محمّد
الصفحه ١٣٠ : بن الحارث أخو الأشتر عقد له
على أرمينية ، وبعث محمد بن عمير بن عطارد على آذربيجان ، وبعث عبدالله بن
الصفحه ١٣٥ : يثبّطهم عن المناهضة ، وقال
: إن كنتم لا تصدقونني في أمر محمّد بن الحنفية فابعثوا من جهتكم وابعث من جهتي
الصفحه ١٥١ :
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويعترف بالبعث والنشر ، وقد جاءت الرواية عن أبي سدير عن أبي جعفر