الصفحه ٥٢ : في
تلك الخربة ، وكان الذي دعاه إلى ذلك ، أنّ زوجته هند لمّا علمت بأنّ هؤلاء آل بيت
رسول الله ، دخلت
الصفحه ٥٦ : سيد النقباء ، وابن فاطمة
الزهراء سيدة النساء ، وكيف لا تكون هكذا وقد غذّتك كفّ سيد المرسلين وربيت في
الصفحه ٧٣ : مات عطشانا بشط فرات
إذاً للطمت الخد فاطم عنده
وأجريت دمع العين في الفلوات
الصفحه ٧٧ : المدينة قد
خندقوا وأجلسوا الرجال على أفواه الخنادق.
__________________
(١) قال ابن كثير في
البداية
الصفحه ٨١ :
المطلب الثاني والعشرون
في
مكاتبة ابن عباس ويزيد لعنه الله
ذكر السبط بن الجوزي في كتابه التذكرة
الصفحه ٨٣ : أكباد الإبل والحمير ، أعداء الله ورسوله الذين قاتلوا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كلّ موطن ، ثم
الصفحه ٨٦ : له يا حارث
قد أكرمتم زياداً وحفظتم منه ما كنتم أهله ، وقد استجرت بكم فأنشكم الله فيَّ ، فقال
الحارث
الصفحه ٨٩ :
هؤلاء في دار سليمان بن صرد الخزاعي ومعهم اُناس كثير ، فبدأ سليمان بالكلام ، فحمد
الله وأثنى عليه ، وقال
الصفحه ٩١ : حصين الكناني ، في
جماعة وأمرهما بالنداء في الكوفة وفي الجامع الكبير : يا لثارات الحسين عليهالسلام
الصفحه ٩٤ : : كم
بيننا وبين القوم؟ قال : ميل (١)
وهذا عسكر شراحبيل بن ذي الكلاع من قبل عبيدالله بن زياد في أربعة
الصفحه ١١٤ :
المطلب الثلاثون
في
تتمة قضية المختار
لمّا دخل المختار بن أبي عبيدة الثقفي
الكوفة اجتمع عليه
الصفحه ١١٥ : في جموع من الأنصار ، ليس
بميل أغمار ، ولا بعزل أشار ، حتى إذا أقمت عمود الدين ورأيت شعب صدع المسلمين
الصفحه ١١٦ :
به فسرّ باجتماع
الشيعة له ، وقال لهم : لا تريدوا هذا فإنّي أخرج في أيّامي هذا.
وكان المختار قد
الصفحه ١١٧ :
عليه ، واتفق رأيها
على الرضى به ، وكان الذي يبايع الناس وهو في السجن خمسة نفر : السائب بن مالك
الصفحه ١٢٢ : مضارب فطعنه في ثغرة نحره فصرعه وقال لرجل من قومه : انزل فاحتزّ رأسه ، فنزل
إليه واحتزّ رأسه وتفرق أصحابه