الصفحه ١٠٢ :
المطلب السابع والعشرون
في
تتمة قضية التوّابين
لما ارتحل سليمان بن صرد بأصحابه من
قرقيسيا
الصفحه ١٧٠ :
روحه ، فحملوه الى
بستان فيه نهر ماء فقطعوا الماء الذي يجري فيه ، وحفروا له حفيرة في وسط النهر
الصفحه ١٨٦ :
يزيد لعنه الله ، وكتب
يوسف بن عمرو إلى نصر بن سيار ، وهو عامل على خراسان يقول في الكتاب : ابعث إلي
الصفحه ٢٢٤ :
المطلب الخامس والخمسون
في
ما كان يصنعه ملوك الشيعة بمصر وبغداد يوم عاشوراء
اتخذ الناس يوم
الصفحه ٢٢٥ :
والمتصدّرين في
الجوامع جاء الوزير فجلس صدراً والقاضي والداعي من جانبيه والقرّاء يقرؤون بنوبة
وينشد
الصفحه ١٠ :
المطلب الثالث
في
خطبة فاطمة بنت الحسين عليهماالسلام بالكوفة
في البحار يروي عن زيد بن موسى
الصفحه ٢٨ :
المطلب الثامن
في
وصول السبايا والرؤوس إلى دمشق الشام
قال أرباب المقاتل في الحوادث التي جرت
في
الصفحه ٤٦ : أَيْدِيكُمْ)
(١). فقال علي بن الحسين
: كلّا ما هذه فينا نزلت ، أنما نزلت فينا (مَا أَصَابَ مِن
مُصِيَبةٍ فِي
الصفحه ٦٥ :
إلى نحو الصالحية من
طريق الشام يتلقون الرأس الشريف ، ثم وضعه طلايع في كيس من حرير أخضر على كرسي
الصفحه ١٢٦ :
ويقال : ستمائة فارس
وراجل فمضى إبراهيم إلى راشد فلقيه في مراد ومعه أربعة آلاف ، فقال إبراهيم
الصفحه ١٧٣ :
وذكر خطيب مصر أبوالفتوح ناصر الزيدي
وكان من جملة من حضر الكشف أنّه رأى في جبهة زيد أثراً في سعة
الصفحه ١٧٦ : طالب
مكانه في هذا اليوم.
فقال : يا أمير المؤمنين أتقول هذا في
علي بن أبي طالب عليهالسلام
وشجاعته
الصفحه ٢٢٠ :
العسكري ما يجب عليهم
من المال ، جعله أبو عمرو في زقاق السمن وحمله إليه خوفاً وتقيّة ، وكان قد نصبه
الصفحه ٢٦ : (١)
فغلق أهلها الأبواب في وجوههم وصعدوا على سورها ، وقالوا : والله لا تدخلون بلدتنا
ولو قتلنا عن آخرنا
الصفحه ٤٢ :
المطلب الثاني عشر
في
ذكر بعض ما جرى في مجلس يزيد لعنه الله
ذكر السيّد بن طاووس رحمهالله قال