الصفحه ١٧ : لشغلا (١)
وإني لأعجب ممن يشتفي بقتل أئمته وهو يعلم أنهم منتقمون منه في آخرتها.
وتكلّمت أم كلثوم بمثل
الصفحه ٢٧ : مطلعها :
طريق
المعالي في شدوق الأراقم
ونيل
الأماني في بروق الصوارِم
الصفحه ٣٥ : تساق الإماء أنّ بنا على
الله هوانا وبك عليه كرامة ، وإنّ ذلك لعظم خطرك عنده ، فشمخت بأنفك ونظرت في عطفك
الصفحه ٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بما تحمّلت من سفك دماء ذرّيته ، وانتهكت من حرمته ، في عترته ولحمته
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المنام وهو أشعث مغبر مكشوف الرأس ، فقال : مالي أراك يا رسول الله أشعث؟ فقال
: يا جابر الآن رجعت
الصفحه ٦٨ : رسوله إليكم اُعرّفكم
مكانه.
قال بشر : فما بقيت في المدينة مخدرة
ولا محجبة إلّا وبرزن من خدورهنّ ضاربات
الصفحه ١٠٤ :
فلمّا كان الغد صبّحهم ابن ذي الكلاع في
ثمانية آلاف أمدّهم عبيدالله بن زياد ، وبعث إليه ليشتمه ويقع
الصفحه ١٠٥ :
المطلب الثامن والعشرون
في
واقعة التوّابين
لمّا تقابل الفريقان جيش سليمان بن صرد
الخزاعي ومن
الصفحه ١٠٦ : صاحبه فوقعا على الأرض ، ثم قاما
فاضطربا وحمل أبن أخي ربيعة بن الخارق على عبدالله بن سعد ، فطعنه في ثغره
الصفحه ١١٢ : (١)
فنزل واغتسل فيه وكان يوم الجمعة وأدهن دهناً يسيراً ، ولبس ثيابه وأعتمّ وتقلّد
سيفه ، ثم ركب راحلته فمرّ
الصفحه ١٢١ :
قال الراوي : وأقبل القوم كلّهم عليه
يدعونه الى أمرهم ويرغّبونه فيه ، فقال لهم إبراهيم بن الأشتر
الصفحه ١٣٢ :
نعم كلّ ما تكلم أهل الكوفة في شريح
القاضي فهو صحيح ، وكأنّ فاتهم انه كان يجالس ابن زياد في قصر
الصفحه ١٣٨ :
مسلحة بينه وبين أهل البصرة ، فقصده أبو عمرة ودلّه العلج على مكانه في قرية بإزاء
قريته ، فلمّا كان الليل
الصفحه ١٤٠ : ألفاً ممّن
شرك في قتل الحسين عليهالسلام.
وأمّا ما كان من أمر حرملة بن كاهل عليه
اللعنة قاتل عبدالله
الصفحه ١٥٧ : الورى وشبير
فعار على حامي الحمى وهو بالحمى
إذا ظلّ في البيدا عقال بعير