الصفحه ٢٥٩ : ، فقد أخطأ بمسيره إليها ، وكان
عمله خلاف عقيدته ، ومن كان من شأنه ذلك فلا يصلح للحكم ، وإن كان كاذبا
الصفحه ١٧ : ذر ولا يشيعه ، وأمر مروان بن الحكم أن يخرج به ، فخرج به مروان ،
وتحاماه الناس ، إلا على بن أبى طالب
الصفحه ١٩ : للدّول (٢) فيتّخذ قوما دون قوم ، ولا المرتشى فى
الحكم فيذهب بالحقوق ، ويقف بها دون المقاطع (٣)
، ولا
الصفحه ٢٢ : الحكمة : اغتنمها ، والضمير فى «هبلها» للتقوى لا للدنيا ، أى :
اغنموا خير التقوى
(٢) الوفز ـ بسكون
الفا
الصفحه ٢٥ : ، ووصفه بالأبتر ـ وهو من لا عقب له ـ لأن ولده هذا كلا ولد وكان
للمغيرة هذا أخ اسمه أبو الحكم بن الأخنس
الصفحه ٢٧ :
دونى فما الطّلبة إلاّ قبلهم (١)
وإنّ أوّل عدلهم للحكم على أنفسهم ، وإنّ معى لبصيرتى : ما لبّست ولا لبّس
الصفحه ٢٩ : ظاهرا على الهوى ، وكذلك
قوله «ويعطف الرأى على القرآن» أى : يقهر حكم الرأى والقياس ، ويجعل الغلبة للقرآن
الصفحه ٥١ : معقود
الحبل ، وعمى وجه الأمر ، تغيض فيها الحكمة (٥) ، وتنطق فيها
الظّلمة ، وتدقّ أهل البدو بمسحلها
الصفحه ٥٤ : ظاهر علم ، وباطن حكم ، لا تفنى
غرائبه ، ولا تنقضى عجائبه ، (٤) فيه مرابيع النّعم (٥) ومصابيح
الظّلم
الصفحه ٦٠ : لطاعته فأجاب ولم يدفع وانقاد ولم
ينازع.
ومن لطائف صنعته ، وعجائب حكمته ، ما
أرانا من غوامض الحكمة فى
الصفحه ٧٠ :
أمره قضاء وحكمة ، ورضاه أمان ورحمة ، يقضى
بعلم ، ويعفو بحلم. اللّهمّ لك الحمد على ما تأخذ وتعطى ، وعلى
الصفحه ٨٠ :
آخرين ، والحكم
اللّه والمعود إليه يوم القيامة.
ودع عنك نهبا صيح فى حجراته (١) وهلمّ الخطب فى ابن
الصفحه ١٠٩ : بتركه ، ساغ له فى الحكمة تعذيبهم وعقوبتهم ، فكأنه
قد أبان لهم عذره أن لو قال قائل منهم : لم تعذبنا
الصفحه ١١٢ : وارجعوا إلى القرآن
(٢) النصب فى هذه
الأسماء على الأغراء ، وحقيقته الحث على أمر محمود ليفعله ، وحكمه
الصفحه ١١٤ : الفعل
(٢) البدع التى
أحدثها الناس لا تغير شيئا من حكم اللّه
(٣) ضرسته الحرب : جربته
، أى : جربتموها.