الصفحه ١١٧ : راحة!
١٧٢ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
فى معنى الحكمين
فأجمع رأى ملئكم على أن اختاروا رجلين
الصفحه ٢٨ : ، إذا كانت فى حدثان نتاجها. والمطافيل :
جمع مطفل ـ بضم الميم وكسر الفاء ـ : ذات الطفل من الانس والوحش
الصفحه ٤٧ : شعبا ، ويشعب صدعا (٤) ، فى سترة عن النّاس
، لا يبصر القائف أثره (٥) ولو تابع نظره ، ثمّ
ليشحذنّ فيها
الصفحه ٥٠ : دنيا دنيّة ، ويتكالبون على جيفة مريحة (٥) وعن قليل يتبرّأ
التّابع من المتبوع ، والقائد من المقود
الصفحه ١١٣ : .
(٤) لسان المؤمن تابع
لاعتقاده لا يقول إلا ما يعتقد ، والمنافق يقول ما ينال به غايته الخبيثة ، فاذا
قال شيئا
الصفحه ١٢٤ :
يكون لحقّه قضاء ، ولشكره
__________________
(١) هو نوف بن فضالة
التابعى البكالى ، نسبة إلى بنى بكال
الصفحه ١٣٠ : بالأرض : كناية عن الضعف
كسابقه.
(١) «بقية» : تابع «لمغترب»
، وضمير «حجته ، وأنبيائه» للّه المعلوم من
الصفحه ٢٥٤ : على اللسان قهرا عنه. فسعة
الكلام تابعة لسعة العلم ، وتنشبت الأصول : علقت وثبتت ، والمراد من العروق
الصفحه ١٢ : الشّعار فاقتلوه ، ولو كان تحت عمامتى هذه (١).
وإنّما حكّم الحكمان ليحييا ما أحيا
القرآن ، ويميتا ما أمات
الصفحه ٤٨ :
كأس الحكمة بعد
الصّبوح (١)
منها
: وطال الامد بهم (٢) ليستكملوا الخزى ، ويستوجبوا الغير
الصفحه ٨ : حكم
بالصّدق فى كتاب اللّه فنحن أحقّ النّاس به (١)
، وإن حكم بسنّة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ٢٣ : راحة (٢) وإنّما ذلك بمنزلة الحكمة الّتى هى
حياة للقلب الميّت ، وبصر للعين العمياء ، وسمع للأذن الصّمّا
الصفحه ١٢٩ : ، ومدّنوا المدائن؟!
منها : قد لبس للحكمة جنّتها (٢)
، وأخذ [ها] بجميع أدبها : من الإقبال عليها ، والمعرفة
الصفحه ١٣٨ :
خلقه ، وعدل عليهم فى حكمه ، مستشهد بحدوث الأشياء على أزليّته ، وبما وسمها به من
العجز على قدرته ، وبما
الصفحه ٢١٠ : لنا ، وأمرنا بالحكم به ، فاتّبعته ، وما استنّ النّبىّ ، صلّى
اللّه عليه وآله ، وسلّم فاقتديته. فلم