الصفحه ٨٣ : كموسى والمسيح ابن مريم
أتى بالهدى مثل الذي أتيا به
فكل بأمر الله يهدي ويعصم
الصفحه ٩١ : ج ٢ ص ٣٥ ،
وطبقات ابن سعدج ١ ص ٧٨ وتاريخ بغداد للخطيب ج ٣ ص ١٢٦ ، وج ١٣ ص ١٩٦ والبداية
والنهاية لابن كثير
الصفحه ١١٥ : النهي
عن الاستغفار للمشرك :
روى
البخاري ومسلم ، وغيرهما : عن ابن
المسيب ، عن أبيه ، ما ملخصه : أن
الصفحه ١٣٠ :
وهذه الرسالة هي التي أوجبت توقف ابن
أبي الحديد المعتزلي في إيمان أبي طالب عليهالسلام
، كما زعم في
الصفحه ١٩ :
محمد بن علي ، قال :
«كان القاسم ـ أي ابن النبي صلىاللهعليهوآله ـ بلغ أن يركب
الدابة ، ويسير
الصفحه ٣٧ :
وقد
روي عن الإمام الحسين عليهالسلام :
«أن ابن العاص قد ذهب إلى الحبشة مرتين
، ليكيد المسلمين
الصفحه ٥٤ : أشراف قريش إلى أبي
طالب عليهالسلام.
فقالوا
له : يا أبا طالب ، إن ابن أخيك قد سب
آلهتنا ، وعاب ديننا
الصفحه ٦٣ : من في شعب أبي طالب ، فإذا نام الناس جاء وأقامه ، وأضجع ابنه الإمام
علياً عليهالسلام
مكانه
الصفحه ٧١ : ابن أخيه؛ فإن
الإمام علياً عليهالسلام
ولده ، فلو كانت العاطفة النسبية هي الدافع ، فلماذا يضحي بولده
الصفحه ٨٠ :
أسنى المطالب (١) والأجهوري ، والإسكافي ، وأبي القاسم
البلخي ، وابن وحشي في شرحه لكتاب : شهاب
الصفحه ٨١ : يقتل هو وجميع أولاده ، وعشيرته
في سبيل هذا الدين.
تشنيع الأعداء
:
وقد استدل سبط ابن الجوزي على
الصفحه ٨٥ :
(٢) فيها الكثير
مما يدل على إيمانه العميق الصادق ، وقد ذكرها ابن هشام وابن كثير ، وغيرهم.
وهي ظاهرة
الصفحه ٩٨ :
ونذهل عن أبنائنا والحلائل
فقال
صلىاللهعليهوآله :
أما ترى ابنه كالليث العادي بين يدي الله
الصفحه ١٠٨ : : أن أمير المؤمنين علياً عليهالسلام كان يأمر أن يحج عن
عبد الله ، وابنه ، وأبي طالب في حياته ، ثم أوصى
الصفحه ١١١ : ج ٤ ص
١١٥ ، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج ٢ ص ١٢٧ ، وطبقات ابن سعد ج ١ قسم ١ ص ٧٨
، وبهجة المحافل