الصفحه ٤٩٤ : محلّ التأمّل لعموم الأدلّة وعدم العلم باعتباره في معناه ، وكون أصله
الخوف ظاهر في العموم وكذا أصل عدم
الصفحه ٥٣٨ : ، وفيه
تأمّل لأنّه يلزم إباحة أخذ شيء للإتيان بما يجب عليه وبترك ما يحرم عليه ، وقد
مرّ في الصلح فتذكّر
الصفحه ٥٤٠ :
ثبوتها لها تأمّل ، والظاهر العدم للأصل مع عدم الدليل.
(فَإِنْ أَرْضَعْنَ
لَكُمْ فَآتُوهُنَّ
الصفحه ٥٧٩ : قتيلا فله سلبه ، قال في الكشاف منه : كان
الماشي إلى الصلاة والمنتظر لها في حكم المصلّي وفيه تأمّل فافهم
الصفحه ٥٨٠ : الكشّاف إنّه لا عموم ثمّة ولا خصوص ، ولكن النساء اسم جنس
للإناث من الانس محلّ التأمّل.
وأيضا الظاهر
من
الصفحه ٥٨١ : نزوله.
وفيه تأمّل
أمّا أوّلا فلأنّه ينبغي أن يقول : «يجب» بدل «ينبغي» وكأنّه يريد به ذلك ، وهو لا
الصفحه ٦٢٠ : غير ذكر دليل عنده والمنع هنا
غير بعيد ، وهو ظاهر عند من تأمّل في أدلّة جواز التقليد مطلقا وعدمه وتأمّل
الصفحه ٦٤٠ : خاطب المشركين وعدّد أنعامه
عليهم بهذه الثمرات ، والخمر من أشربتهم ، فكانت نعمة عليهم وفيه تأمّل.
وقال
الصفحه ٦٧٥ : أي ما ينبغي له أن يقتله لعلّة من العلل إلّا للخطاء وحده ، وفيه تأمّل
فإنّ معناه ينبغي قتل المؤمن خطا
الصفحه ٦٧٨ : : بأن لا يجد العبد ولا ثمنه محلّ التأمّل.
(فَصِيامُ شَهْرَيْنِ
مُتَتابِعَيْنِ) فيجب صيام شهرين ظاهره
الصفحه ٥ : وغاية فيه لأنّها الخضوع بأعلى مراتبه
مع التعظيم وفي كون المراد هنا ما ذكروه تأمّل فإنّ الظاهر أن ليس ذلك
الصفحه ١٢ : ، ونقله من
الصحاح (١).
تأمل رحمك الله
في هذا الخبر واختياره للمحبّة من الجانبين واختصاصه بها مع عدم كونه
الصفحه ٢٥ : كناية عن الحدث الأصغر
ولكن في إدخال الكلّ فيه تأمّل ، فإنّ الظاهر أنّه مخصوص بالغائط أو كناية عمّا
يخرج
الصفحه ٢٨ : الدلالة
تأمل ظاهر ، خصوصا على ما فسّر البيضاوي وما أمروا أي الكفّار في كتبهم ، نعم يمكن
الاستدلال بها على
الصفحه ٤٣ : تأمّل ولكن ظاهر الأمر الوجوب ، ومعلوم عدم الوجوب غير الشرعيّة ، ولهذا على
تقدير حملها على الشرعيّة ما