الصفحه ١٦٦ : .
(وَزَكَرِيَّا إِذْ
نادى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ) إلى قوله (١) (وَكانُوا
الصفحه ٢١٨ : الحجّ ولم يره واجبا.
وأمّا سائر
أفعال الحجّ وأحكامه فلتطلب من محالّها ، ويمكن كون قوله تعالى (وَمَنْ
الصفحه ٣١١ : قوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ) الآية (٢) وقوله تعالى
«فَلْيُقاتِلْ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٣٥١ : وهارون بأنّ يكلّما فرعون ويكلّفاه بالايمان
بالله ، ولكن بقول لين ملائم أي ارفقا به في الدّعاء والقول
الصفحه ٤١٦ : الله بعد الوصول إليها والشكر عليها ، واستحباب قول (سُبْحانَ الَّذِي) إلى آخره بعد الركوب وإضافة الحمد
الصفحه ٣٢ : وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً
وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ) (١) وتدلّ على رجحان قول ذلك
الصفحه ٩٣ :
والأصل (١) وقول أكثر العلماء وعدمها في تعليم الصّلاة كما مرّ ،
وخلوّ الأخبار عنها فتأمّل.
قال في
الصفحه ١٣٢ :
ثمّ إنّهم
ذكروا استحباب السجدة في آخر هذه السورة ، ولعلّ في قوله (إِنَّ الَّذِينَ) الآية إشارة
الصفحه ١٥٦ :
موافق لغيره من الأخبار المعتمدة الّتي ذكرناها ، وغيرها ممّا لم نذكر ،
وقول الشيخ زين الدين قدسسره
الصفحه ١٨٩ : ويحتمل أن يدلّ على وجوب القتل والارتداد قوله
تعالى (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٢٢ : معبدا ، وعلى تحريم المنع عن
العبادات وعن المسجد الحرام كما في قوله (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ
الصفحه ٢٢٥ : الكلام تحسينا بيّنا أن جمع بين قوله (لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ) وقوله (عَلى ما رَزَقَهُمْ
مِنْ بَهِيمَةِ
الصفحه ٢٣٠ : ،
وأحمد من يعظّمها أتبعه الأمر باجتناب الأوثان وقول الزور ، لأنّ توحيد الله ونفي
الشركاء عنه وصدق القول
الصفحه ٢٣٢ : سألت عن قول الله عزوجل (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) يعني
الصفحه ٢٤٨ :
المفرد أو عدم وجوب شيء أصلا إذا كان مفردا كما يدلّ عليه ظاهر الكافي بل
قوله في التهذيب «ولا حلق