الصفحه ٣١٤ : على ما قبله ، واستهداء السبيل معرفة الطريق
والمسلك بنفسه أو بدليل (فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ أَنْ
الصفحه ٣٤٧ : في مجمع البيان : إلى دين الله ومرضاته. أو بالقرآن ، وقيل
بالمعرفة بمراتب الأفعال والأحوال
الصفحه ٣٤٨ : قيل ، وكذا السفسطيّ ، والاحتياج في البحث عن
المعرّف هنا والقول الشارح ظاهر ، فإنّه ممّا يتوقّف عليه
الصفحه ٣٩٠ : مضمون الآية ما ذكرناه وهو غير مخفيّ على من له معرفة بأساليب الكلام ،
وليس فيها دلالة على ما ذكره ، وما
الصفحه ٤٧٦ : عليهم ، فعليهم يقوم
مقام فاعل استحقّ ، «الأوليان» أي الأحقّان بالشهادة للقرابة والمعرفة والإسلام ،
هو
الصفحه ٥٦٩ : الإضافة لا تفيد العموم في المضاف ، وهو
ظاهر ، نعم لو كان المضاف جمعا أمكن ذلك كما في المعرّف باللّام لما
الصفحه ٥٩٠ : يقتضي العموم ، لا يخلو عن مناقشة ، إذ المطلّقات عامّ لا مطلق لأنّه جمع
معرّف باللّام ، وهو من صيغ العموم
الصفحه ٦٢٥ : تجنّبوا عنه ، وإن خرج الغفل أجالوها ثانيا ،
فمعنى الاستقسام طلب معرفة ما قسم لهم دون ما لم يقسم بالأزلام
الصفحه ٦٧٢ : جواز
قتل العبد بالحرّ بالطريق الأولى ، وكذا قتل الأنثى بالرجل ولما لم يكن على العبد
سوى نفسه شيء فلا
الصفحه ٦٠٧ : ء المهر لتخليص
نفسها من الإثم ، وهو لا يستلزم عدم تحريم إظهار الكراهة والخروج عن لوازم
الزوجيّة ، وجواز
الصفحه ١٢٨ : توبيخ عظيم لمن يفعل ذلك ، فهي تدلّ على كون النفس
مذمومة بذلك عقلا ، ففيها دلالة على كون القبح عقليّا ولا
الصفحه ١٣١ :
واجبا إذا كان موجبا لترك الرياء أو يكون قراءة واجبة فيجب إسماع النفس ،
بحيث يخرج عن حديث النفس
الصفحه ٣٩٧ : يسمّى ظلما موجبا لمسّ النار ، فما ظنّكم بالميل الكثير إليهم ،
وبالظالم نفسه ، وبالظلم.
قال القاضي
الصفحه ٤٢٨ :
أَنْفُسَكُمْ) يدلّ على تحريم قتل الإنسان نفسه ، وقيل المراد إيقاعها
في التهلكة أو في العذاب بأكل مال الناس ظلما
الصفحه ٦٧٩ : يعلم.
السابعة
: (وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ
النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ