الصفحه ٥٧٠ : .
ولا شكّ في
أنّه أصلح المؤمنين ، ومن أراد معرفة ذلك فعليه بكتب السير والأخبار من العامّة
والخاصّة بشرط
الصفحه ١٤٧ : على النفس لأنّه مناف
لمشتهاها كما مرّ ، ويفهم أيضا الاهتمام بتوطين النفس على فعله ، وحسن قبوله
الصفحه ٣١٠ : عن المثل والعدل وحقّكم.
ففيها دلالة
على تسليم النفس ، وعدم المنع عن المجازاة والقصاص ، وعلى وجوب
الصفحه ٣٢٦ : ، فقال في كتابه (وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ
كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ
الصفحه ٣٥٢ : علّله بقوله (يَتَذَكَّرُ) : ويتأمّل فيبذل النصفة من نفسه ، والإذعان للحقّ (أَوْ يَخْشى) أن يكون الأمر
الصفحه ٦٦٥ : إن اقتصروا على قتل النفس (أَوْ يُصَلَّبُوا) معه إن قتلوا وأخذوا المال ، قيل الصلب بعد القتل ،
وقيل
الصفحه ١٠٧ : معرفة الله ووحدانيّته ، وكونه
مربّيا وكونه منشئا للعالمين ، وعالما وقادرا وحكيما فانّ العلم بكونه مربّيا
الصفحه ٢ : المذكورة في القرآن
بالاجتهاد أو التقليد على الوجه المعتبر ، ولا يلزم أن يعرفه من القرآن بل لا يمكن
معرفة
الصفحه ١٠٠ : » ظرفه وهو فصل بين مفعوله
الأوّل ومفعوله الثاني وهو خيرا ، وكأنّه وجد شرط الفصل وهو كون ما بعده معرفة
الصفحه ١١ : نور
الدين عليّ بن محمّد المكّيّ المالكيّ في كتابه فصول المهمّة في معرفة الأئمّة هذه
عبارته :
فصل في
الصفحه ١٤٠ : ، وعدم التفكّر فيما يدلّ على صفاته ،
وكأنّه يشعر بوجوب المعرفة بالدّليل ولا يضرّ عدم العلم بسند الرواية
الصفحه ١٥٧ : تأمّل ، إذ المجموع هو المعرفة والعلم
لا المضاف إليه فقطّ وقيل هو أيضا علم فكانا له علمين مركّب ومفرد
الصفحه ١٧٧ :
يدخل فيه جميع ما لا يتمّ معرفة الله تعالى إلّا به كمعرفة حدوث العالم
إلخ.
وصدّق بيوم
القيامة
الصفحه ٢٢٠ : الأوّل ، وأيضا يلزم كون
المبتدأ نكرة صرفة ، والخبر معرفة على الثاني ، إن كان سواء مبتدأ وكأنّه جعل
الصفحه ٢٥٤ : ، ويحتمل العكس ، والتقدير فالواجب فدية ، وهذا أولى ليكون
المبتدأ معرفة والجملة جزاء الشرط ، أي فمن كان