الصفحه ٦٣٣ :
التامّة في الصيد وغيره من الأحكام.
الثانية
: (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) (١) أكّد تحليل
الصفحه ٤٧٨ :
أي أقرب إلى (أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها) على نحو ما حمّلوها من غير تحريف وخيانة
الصفحه ٧٣ :
مِنَ
الرِّزْقِ) المستلذّات من المأكل والمشرب أو المباحات ، ففيها
دلالة واضحة على أنّ الأشياء خلقت
الصفحه ١٨٥ :
إنفاق الطيّب بالمعنى المتقدّم ، فيحتمل أن يكون إشارة إلى وجوب إخراج ما يجب في
الزكاة من الحلال والجيّد
الصفحه ٣٩ :
على شرك الكلّ أيضا صاحب الكشّاف في غير هذا الموضع فتأمّل فيه ويستفاد من
الآية أحكام :
منها كون
الصفحه ٤٦٠ : النشوز مع طيب النفس وأنّ الحقّ للزوجة مثلا ، وليس بحقّ
من الله فباسقاطها مثل القسمة والنفقة يسقط ، ويفهم
الصفحه ١٩٤ : أصحاب الصفّة فرأى فقرهم وجهدهم وطيب قلوبهم
فقال أبشروا يا أصحاب الصفّة فمن بقي من أمّتي على النعت الّذي
الصفحه ٣١٧ :
أولى وكأنّه إلى ذلك أشار ما نقل عن الشهيد قدّس الله سرّه أنّه يجب الفرار
من بلد التقيّة إن صحّ
الصفحه ٣٦٤ : » في «ممّا» و «طيّبا»
صفة حلالا ومثله في الاعراب و «من» أمّا تبعيضيّة إذ لا يؤكل جميع ما في الأرض كما
الصفحه ٢٢٨ : : ليزيلوا قشف الإحرام (١) من تقليم ظفر وأخذ شعر وغسل واستعمال طيب وقيل معناه
ليقضوا مناسك الحجّ كلّها عن ابن
الصفحه ١٦٧ : ساجد ربّ هب لي من لدنك ذرّيّة طيّبة إنّك سميع الدعاء ربّ لا تذرني فردا
وأنت خير الوارثين» (١) فقد أشرنا
الصفحه ٥٦٨ :
من تريد ، وكذلك الشعبيّ قال ليس بشيء محتجّا بقوله تعالى (وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ
الصفحه ٢٧ :
وأيضا في
الأخبار ما يدلّ على أنّ المراد بالصعيد مطلق الأرض ويجوز التيمّم بالحجر ،
والمراد بالطيّب
الصفحه ٧٢ : على نفي القبح عن الله
تعالى ، وكون الفعل قبيحا في نفسه فهو حجّة على النافي من الأشعريّ.
الثانية: (يا
الصفحه ٦٢٢ :
فرقّوا فاجتمعت جماعة من الصحابة في بيت عثمان بن مظعون واتّفقوا على أن لا
يزالوا صائمين قائمين