الصفحه ٥٥ : أنّ الله تعالى بنى جنّة الفردوس لبنة من ذهب ، ولبنة
من فضّة ، وجعل خلالها المسك الأذفر وفي رواية لبنة
الصفحه ٦٣٨ : هنا
باعتبار إرجاعه إلى بعض الأنعام المفهوم منها فإنّ اللّبن الّذي في البطون ليس في
البطون كلّها ، بل
الصفحه ٦٣٩ :
الإخلاص فقال تمييز العمل عن العيوب كتمييز اللّبن من بين فرث ودم ، كلّه
من الكشّاف.
وهذا تشبيه ما
الصفحه ١٢٧ : الصلاة حيث كان الخطاب لبني إسرائيل وما كان الركوع في صلاتهم
كأنّه قال : صلّوا مثل صلاة المسلمين.
ثمّ
الصفحه ١٥١ : المقربات ، والمرضعات القليلات اللّبن كما قاله الأصحاب ، فعلى الأوّل في
الآية حذف أي كانوا يطيقونه من قبل
الصفحه ٦٤١ : »
للتبعيض لأنّ اللبن الّذي يسقى بعض ما في البطن ، وفي (مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ) ابتدائيّة لأنّ ما بين
الصفحه ٧٤ : وصوفها ووبرها ، ومنافع اخرى لهم مثل الركوب واللبن
والحرث ، وأكل لحومها وغيرها ثمّ عدّ نعما أخر بقوله
الصفحه ٢٢٤ : مجمع البيان
: وروى سعيد بن جبير عن ابن عبّاس أنه قال لبنيه يا بنىّ حجّوا من مكّة مشاة حتّى
ترجعوا إليها
الصفحه ٢٣٠ : (لَكُمْ فِيها خَيْرٌ) أي منافع الدّنيا والآخرة لأنّ من احتاج إلى لبنها
شربها ، وإلى ظهرها ركبها
الصفحه ٣٦٩ :
عليها قيّم ووكيل يحفظها ، له أن يأكل من ثمر حائطه ويشرب من لبن ماشيته ، فملك
المفتاح كونها في يده وحفظه
الصفحه ٣٧٠ : لمن دخل حائطا وهو جائع ، أن يصيب من ثمرة ، أو مرّ في سفره بغنم وهو
عطشان أن يشرب من لبنه توسعة منه على
الصفحه ٣٧١ : بالجائع
ولا بالحائط بل قال للمارّ على الغلّة وغيرها أن يأكل منها ، وإنّي ما رأيت جواز
شرب اللّبن ، وأنّه
الصفحه ٤٤٧ : . إنّما قال بمعنى «ذي قسط» أي صار ذا عدالة مثل تأمر
ولابن ، بمعنى ذا تمر وذا لبن لأنّ قاسطا قد يكون بمعنى
الصفحه ٥٥٦ : أن لا يعيش إلّا بلبن
أمّه بأن لا يشرب إلّا لبنها أو لا يوجد غيرها أو الوالد يكون عاجزا عن تحصيل
غيرها
الصفحه ٥٧٢ : كما لا يعود اللّبن إلى الضرع ، قال ابن مسعود : التوبة النصوح
هي الّتي تكفّر كلّ سيّئة وهو في القرآن