الصفحه ١١٩ : مفروض لأنّ الله عزوجل ذكره في كتابه وصنعه نبيّه صلىاللهعليهوآله وكذلك التقصير في السفر شيء صنعه
الصفحه ١٣٤ : : جاء رجل إلى
النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : إنّي أتصدّق وأصل الرجم ، ولا أصنع ذلك إلّا لله
فيذكر ذلك
الصفحه ١٣٧ : (تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا) أي تريد مجالسة أهل الشرف والغنى وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله حريصا
الصفحه ١٦٩ : وأتى النبيّ صلىاللهعليهوآله واعتذر إليه فقام إليه رجال واعترفوا بما صنعوا بعد
العشاء فنزلت كذا في
الصفحه ١٩٨ : لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
* فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) (١).
السائل هنا
أيضا عمرو بن الجموح سأل النبيّ
الصفحه ٢٠٥ : «تحسبنّ» النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أو كلّ من يصلح للتخاطب و «الّذين» مفعوله الأوّل
بحذف المضاف ليربط به
الصفحه ٢٣٤ : أنّها غير موجّهة إذ قد يكون ذلك رأيه ، والهداية
لسنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله لا يستلزم الوجوب وكذا
الصفحه ٣١١ :
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) (٨) الآية وكذلك (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَرِّضِ
الصفحه ٣١٥ : علم أنّه في غير بلده أقوم بحقّ الله وأدوم على
العبادة حقّت عليه المهاجرة وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٣ : ولعمري إنّها كانت فاحشة ومنكرا
وبغيا ، ضاعف الله لمن سنّها غضبا ونكالا وخزيا إجابة لدعوة نبيّه «وعاد من
الصفحه ٣٥٣ : الحوت على جهة
العقوبة لأنّها عداوة والنبيّ ليس بعدوّ لله ، بل على جهة التأديب فإنّه يجوز
للمكلّف وغيره
الصفحه ٣٧٨ : عليهالسلام يقول إنّ رجلا أتى النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله أوصني فقال : لا تشرك بالله شيئا
الصفحه ٥٦٥ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ
وَاللهُ
الصفحه ٥٦٩ : مصلحة لحرّم.
واعلم أنّ في
تتمّة السورة عتابا كثيرا وتعريضا جزيلا بالنسبة إلى من يؤذي النبيّ
الصفحه ٥٧٥ :
تبصّره ، ونعم ما قال : ولعلّ فيه تسلية للنبيّ وغيره من المؤمنين ، بأنّه لا
يستبعد حصول امرأة غير صالحة