الصفحه ٩٧ : يحاجّه القرآن وقال من قرأ مائة آية في ليلة كتب من القانتين ، وينبغي أن
يكون المراد ما يصدق عليه وما تيسّر
الصفحه ٣٠ : اللهِ وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً
يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلَّا كُتِبَ
الصفحه ١١٧ : وتحريم البيع حينئذ ثمّ إباحته بعدها وقد ذكروا لها شروطا وفروعا
كثيرة في كتب الفقه فليطلب هناك غير أنّا
الصفحه ١٤٦ :
(كتاب الصوم)
وفيه آيات :
الاولى
والثانية: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٢١١ : الكتب ويمكن أن يستدلّ على ذلك بهذه
الآية فانّ في عرف اللّغة يطلق على جميع ذلك اسم الغنم والغنيمة
الصفحه ٩ :
الايمان إلى القلب في مثل قوله تعالى (وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ
بِالْإِيمانِ)
«أُولئِكَ
كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ
الصفحه ١٢ : إلّا فيه.
وكذا يؤيّده
قصّة الطير وهي مشهورة أيضا مرويّة في كتب العامّة والخاصّة قال أخطب خوارزم في
الصفحه ٩٨ : كتب الله له بكلّ حرف مائة حسنة ، فإن قرأها
في غير صلاة كتب الله له بكلّ حرف عشرا.
وتدلّ على أنّ
الصفحه ١٥٥ :
في شرح الشرائع «لصحيحة محمّد بن مسلم وزرارة» وما وجدت في كتب الأخبار غير
ما ذكرته عن محمّد بن مسلم
الصفحه ٤٥٥ : في الارتهان إلى قوله بل
لإقامة التوثيق بالارتهان مقام التوثيق بالكتب في السفر الّذي هو مظنّة إعوازها
الصفحه ٤٦٩ : «كتب» وقوع الفصل بينه وبين الوصيّة ، فقد علمت أنّه ممّا لا
يحتاج إليه ، على أنّه يوهم أنّه لو لم يكن
الصفحه ٦١٧ : علم يجوّز له ذلك بأن لا يكون مجتهدا ويقول ذلك
من غير أن يكون ناقلا عن الكتب أو المشايخ كما هو الواقع
الصفحه ٦٧٠ : ، حيث اقتصر عليه ، والغير وهو
الدية منفيّ بالأصل ، وإن سلّم أنّ الوجوب المستفاد من كتب أعمّ من التخييريّ
الصفحه ٥ : كما يفعل الكتب بالقلم». وفي بيان
كونها بمعنى المصاحبة : «هذا مقول على ألسنة العباد إلى قوله ومعناه
الصفحه ٨ : المذكورة في كتاب
الايمان والكفر من الكافي وغيره من الكتب المعتبرة من الأصحاب حيث يدلّ على دخول
الأعمال فيه