الصفحه ٤٢٥ :
أن يكون قولا باللّسان منعا لهم على المجازات بمثله أو بالشكر ، وقال
القاضي : على إرادة القول بلسان
الصفحه ٢٢٦ : النعم المذبوح
المأكول منها (الْبائِسَ) أي الّذي أصابه بؤس أي شدّة من الجوع والعري ، وقيل هو
الّذي يسأل
الصفحه ١٣١ : ء كانت أولى ، فيكون المستحبّ في مطلق
الذكر أوصاف التضرّع والخوف والإخفات والذكر بالقلب واللسان ، لا
الصفحه ٨ : العامّة والخاصّة عن عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام أنّ الايمان هو التصديق بالقلب ، والإقرار باللسان
الصفحه ٦٦ : المقدّمات على ما يفهم من لسان أهله ، ولا يمكن الوصول إلى
التحقيق به إلّا بمشقّة كثيرة في زمان طويل
الصفحه ٨٨ :
ذُنُوبَكُمْ) (٣) والمراد حفظ اللّسان في كلّ باب لأنّ حفظه وسداد القول
رأس الخير كلّه والمعنى راقبوا الله من
الصفحه ١٢١ : صلاة السفر ركعتان تامّ غير قصر
على لسان نبيّكم (٣) وقول عائشة أوّل ما فرضت الصلاة فرضت ركعتين ركعتين في
الصفحه ٣٣٠ : الاستغفار طلب المغفرة
من الله بالقلب واللّسان ، مثل اللهمّ اغفر لنا ، وعدم الإصرار يكون كناية عن
التوبة
الصفحه ٣٣٣ : لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) قيل : أي لو كنت جا في اللّسان سيّئ الكلام ، قاسي
القلب ، صعبا غير لين تفرّقوا عنك
الصفحه ٣٤٩ : يجوز
التقيّة في إظهار الكفر بمعنى لو أظهر باللسان وإن لم يكن من القلب يكون مأثوما
وكافرا لا ينفعه
الصفحه ٣٥٩ :
ذُنُوبَكُمْ) (١) والمراد حفظ اللّسان في كلّ باب لأنّ حفظه وسداد القول
رأس الخير كلّه ، والمعنى
الصفحه ٤١٦ : (وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ) أي ولا يعيب بعضكم بعضا فإنّ المؤمنين كنفس واحدة ،
واللمز الطعن باللّسان
الصفحه ٤١٧ : فقد بهتّه ، لعلّ المراد بالذكر إظهار ما يكره
باللّسان وغيره ، كما ذكره العلماء وصرّح به في الروايات
الصفحه ٤٤٤ : ، لا أنّه ينفعه ويكون حجّة له ،
وحينئذ يجوز كتابة مثله من لسان هؤلاء الّذين مضوا أيضا ولا إشكال فتأمّل
الصفحه ٤٩٧ : الأيمان وهو الّذي لا عقد معه بقرينة (عَقَّدْتُمُ
الْأَيْمانَ) وهو الّذي يجري على اللّسان عادة مثل قول