الصفحه ٢٢١ : أحد ، ولم يكن أولى به من آخر ، غير أنّه لا يخرج عن منزله الذي سكن وسبق
كما في المساجد والأوقاف العامّة
الصفحه ١٣١ : ليبعد عن
الرئاء كما قيل في استحباب السرّ في التصدّق المندوبة واستحباب فعل النافلة في
المنزل دون المسجد
الصفحه ٢٨٥ : في الآخرة ، فإنّ الحجّ يجبّ ما قبله على ما نقل ، وبمعنى
أن لا يتعرّض له بالخراب ولا لأهله بالأذى
الصفحه ١٩٤ : ) بعلاماتهم من الضعف وصفرة الوجه كأنّ الخطاب لرسول الله
صلىاللهعليهوآله أو لكلّ من يتأمّل في شأنهم «و (لا
الصفحه ٣٠ :
في الاستنجاء والمبالغة في الاجتناب عن النجاسات وأنّ العلم لا يحتاج [إليه]
ظ للعمل في مثل ذلك
الصفحه ٥٨ : ذلك ذهب المرتضى علم الهدى
قدّس الله روحه في أوقات الصلوات وهذه الرواية (١) موجودة في الأصول ويوجد
الصفحه ١٣٦ : ) الآية سطع له نور إلى المسجد الحرام حشو ذلك النور
ملائكة يستغفرون له حتّى يصبح. أو يكون في غير هذا المحلّ
الصفحه ٢٩٥ : وَالْقَلائِدَ
[ذلِكَ
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ
اللهَ
الصفحه ١٣٤ : قال ما من عبد يقرء (قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) إلخ إلّا كان له نورا في مضجعه إلى بيت الله
الصفحه ٨٧ : رَبِّهِمْ
وَرَحْمَةٌ) (٢) فإنّها تدلّ على أنّ صلوات الله على من يقول هذا بعد
المصيبة ، ولا شكّ في صدوره كذلك
الصفحه ٣٩٢ : فارجع إلى تفسيره ، وإلى ما ذكرناه في الرسالة ، الله الموفّق
للحقّ والصواب وإليه المصير والمآب.
(تِلْكَ
الصفحه ٥٥٩ : ) قيل إنّه عطف على المولود له إلخ وما بينهما اعتراض
لبيان تفسير المعروف ، فكأنّ المعنى وعلى وارث المولود
الصفحه ٦٩٤ : كلّ تائب ولو كان بعد نقض التوبة مرارا ، فانّ الله هو التوّاب إذ قابل
التوبة منحصر فيه ، وأنّه في نهاية
الصفحه ٩٢ :
فَاغْسِلُوا) الآية روي عن عبد الله بن مسعود قال قرأت على رسول الله
صلىاللهعليهوآله فقلت أعوذ بالله السّميع
الصفحه ٢٨٩ :
الطاعة بمعنى السنّة ، لكن يفهم من الكشّاف وتفسير القاضي أنّه واجب عند
أبي حنيفة أيضا وسنّة عندهما