الصفحه ٤٦٥ :
ليتّجر له مجّانا ، ومعلوم أنّ المراد في الآيات مال إخوة يوسف الّذي اشتروا به
طعاما وأنّ هذا لا يحتاج إلى
الصفحه ٥١١ : طابت به نفسها من مالها ، ثمّ
اشتر به عسلا ثمّ اسكب عليه من ماء السماء ثمّ اشربه فإنّي سمعت الله يقول في
الصفحه ٣٧٠ : باطنك كما
وافق ظاهر ظاهرك ، وقال أبو عبد الله عليهالسلام : هو والله الرجل في بيت صديقه فيأكل طعامه بغير
الصفحه ٣٢ : الخير والبركة ، والظاهر استحبابه في مطلق المنزل ، كما ورد به
الرواية (٢).
ويستحبّ بعد
ركوب الدابّة
الصفحه ٣٩ : ، وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم
حل لهم».
(٢) راجع تفسير
العياشي ج ١ ص ٢٩٦ ، وقد قال جمع من
الصفحه ٣٨ : لا معنى له حينئذ ، فكأنّه على وجه المجاز وحينئذ لا دليل فيه إذ
لا يلزم من تسميتهم بالنجاسة مبالغة
الصفحه ٤٨٥ :
الحلبيّ عن الصادق عليهالسلام قال : إنّ في كتاب عليّ بن أبي طالب عليهالسلام أنّ آكل مال اليتيم
الصفحه ٢٠٨ :
(كتاب الخمس)
وفيه آيات :
الاولى: (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٤٩ :
كتاب الصلاة
وهو يتنوّع
أنواعا الأوّل في البحث عنها بقول مطلق وفيه آيات :
الاولى: (إِنَّ
الصفحه ٦٩٧ :
٢
الخشوع في الصلاة
٥٣
كتاب الطهارة
مواقيت الصلاة
٥٥
تفسير
الصفحه ٢٥٠ :
رجوعه إلى منزله في المحصور كما فهم من صحيحة معاوية ، مع عدم تعقّل ظهور وجه
الوجوب ، قرينة عدم الوجوب فيه
الصفحه ٥٩٩ : الأصحاب ، نعم
واجب عندهم على المطلّقة الرجعيّة فقط ، عدم الخروج عن المنزل الّذي طلّقت فيه
إلّا بعد نصف
الصفحه ٢٥ :
أو فيهما ويحتمل كون كلّ مزيل للعقل كذلك وفيها الإشارة إلى أنّ القلب لا
بدّ أن لا يكون غافلا حال
الصفحه ٦١٠ : من التزويج الحلال ، أو
يراد بما قالوه ما حرّموه على أنفسهم بلفظ الظهار تنزيلا للقول منزلة المقول فيه
الصفحه ٢٨٤ : وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) (٣).
البيت في
اللّغة هو المأوى والمنزل. والمراد هنا البيت الحرام أعني الكعبة