الصفحه ١٩٥ : من الاشتغال بالعبادات وبذل النفس وحبسها في سبيل
الله ، والصبر على الفقر ، والرضا به ، وعدم السؤال
الصفحه ٢٣١ : ، كذا في الكشّاف وتفسير القاضي ومجمع البيان ، أي المراد
الإتيان بهما لا الإتمام بعد الشروع فيهما
الصفحه ١٤٨ :
قال في الكشّاف
: وقيل هو المرض الّذي يعسر معه الصوم ويزيد فيه لقوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الصفحه ١٥٣ :
إن كانا واجبين ، والظاهر منها أنّ الصوم خير من اختيار الفدية قال في
الكشاف وتفسير القاضي (وَأَنْ
الصفحه ١١١ :
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٤) كما يظهر من مجمع البيان ففيه أنّه نقل في الكشّاف
وتفسير
الصفحه ٤٥٩ : ذاتَ بَيْنِكُمْ) (٢) وقد مرّ تفسيرها في باب الخمس.
الثالثة
: قوله تعالى (إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً
الصفحه ٢٣٣ : ، وسلّم أيضا أنّ الأمر للوجوب ، وقال أيضا في آية الوضوء
تفسير لفظ واحد بمعنى الوجوب والندب مثل فاغسلوا
الصفحه ٦٨٧ :
في مواضع مثل تفسير قوله (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) حتّى نقل عن أبي حنيفة أنّه قال لو دعاني
الصفحه ١٧٩ : بالصفات المتقدّمة هم الّذين صدقوا الله
فيما قبلوا وعاهدوا وقت القتال ، أو هم الّذين صدّق أفعالهم نيّاتهم
الصفحه ٢١٥ :
الْمُفْلِحُونَ) الظافرون بما أرادوا.
__________________
(١) كذا في النسخ ،
وهكذا تفسير البيضاوي ص ٤٢٧ والصحيح
الصفحه ٢٩ : . والرجوع إلى كتاب مكنون وكونه صفة له محتمل واضح مذكور
في الكشّاف ويكون المراد حينئذ بالمطهّرون الملائكة
الصفحه ٦٤٤ :
: (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٦٣٤ :
المرويّ عن أبي عبد الله عليهالسلام وهذا مؤيّد لصحّة ما تقدّم ، والطعام في عرف بعض النّاس
عبارة عن
الصفحه ٤٧٣ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال : من حضره الموت فوضع وصيّته على كتاب الله
كان كفّارة لما صنع من ذنوبه في
الصفحه ٣٢٣ :
وتتفكّروا وترجعوا إلى الحقّ وتعملوا به وعن ابن مسعود : هذه الآية أجمع آية في
كتاب الله.
قال في الكشّاف