الصفحه ٢٦٠ : ) وتخصيصه بغير أهل مكّة بعيد من سوق كلام الله تعالى.
ثمّ إنّه في
تفسير القاضي والكشّاف إرجاع ذلك إلى
الصفحه ٥٨٨ : والمنع والتضييق.
هكذا في
التفسيرين ، ولا يحتاج إلى ذلك لاحتمال أن يكون الخطاب للناس بمعنى أن ليس لأحد
الصفحه ٣٥٠ : الآية كون إبليس غير ملك ، وقد صرّح في تفسيره به ، ولم يكن داخلا في
المأمورين بالسجود فلا يحسن الاستثنا
الصفحه ٦١٦ : الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُبِينٌ) (٢).
قد مرّ تفسيرها
في المكاسب فتذكّر ، وأمّا عجزها أعني قوله
الصفحه ٢٦١ :
عزوجل في كتابه (ذلِكَ لِمَنْ لَمْ
يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) قال يعني أهل مكّة
الصفحه ٢٤ :
الدخول في الصلاة أو في المساجد
__________________
(١) ومثله في تفسير
العياشي ج ١ ص ٢٤٣.
الصفحه ٤٨٧ :
قد اختلف في
تفسير السفيه ، والظاهر المتبادر منه غير الرشيد أعني المبذّر أمواله ومن يصرفها
فيما لا
الصفحه ٥٣٤ : قوليه الممسوسة المفوّضة وغيرها قياسا ،
لأنّه مقدّم على المفهوم كذا في تفسير القاضي وهو خلاف الظاهر
الصفحه ٢ : ء ، وتفسير لا يعلمه إلّا الله
عزوجل : فأمّا الّذي لا يعذر أحد بجهالته ، فهو ما يلزم
الكافة من الشرائع الّتي
الصفحه ٢٠٩ : للمذكورين من بني
هاشم وذلك للروايات عن أهل البيت عليهمالسلام وذكر في الكشّاف وتفسير البيضاويّ أيضا عن أمير
الصفحه ٦٦٨ :
فيفهم كمال الاهتمام بإخوة الايمان.
قال في الكشّاف
وتفسير القاضي ومجمع البيان وفي قوله «شيء» دليل
الصفحه ١٥٧ : مضافا إليه ، فصار المجموع علما وهو غير منصرف للألف والنون مع
التعريف كذا في الكشّاف وتفسير القاضي وفيه
الصفحه ٨١ : التأمّل في الآية وتفسيرها وقد فسّرت القراءة بصلاة اللّيل ، وهو ظاهر
سوق الكلام ، أو تلاوة القرآن في اللّيل
الصفحه ٥ : المؤمن لمّا اعتقد أنّ الفعل لا يجيء معتدّا به في الشرع
واقعا على السنّة حتّى يصدّره باسم الله لقوله
الصفحه ١٧٨ : الإعطاء من الزكاة
الواجبة وترك لعدم الالتباس كما قال في الكشّاف وتفسير القاضي (وَفِي الرِّقابِ) أي أعطي