الصفحه ٥٦٩ :
(وَاللهُ مَوْلاكُمْ) متولّي أمركم (وَهُوَ الْعَلِيمُ) بما يصلحكم فيشرعه لكم (الْحَكِيمُ) المتقن في
الصفحه ٥٠ :
الله قائما وقيل كانوا يتكلّمون في الصّلاة فنهوا عنه وقيل هو الركود وكفّ
الأيدي والبصر كذا في
الصفحه ٢٤٣ : الفقيه
قيل : فإن لم يجد هديا قال أي أبو عبد الله عليهالسلام : يصوم ، (٥) لكن كانت في القارن لعلّ لا قائل
الصفحه ٢٦٧ :
كما أنّ في تنكير «خير» وذكر «ما» الموضوعة للعموم والإبهام ثمّ البيان ،
وذكر لفظ الله المستجمع
الصفحه ٦٥١ : من أصولكم وفروعكم ، وعاجلكم وآجلكم ، فتحرّوا فيهم
ما وصّاكم الله فيه ولا تعمدوا إلى تفضيل بعض وحرمان
الصفحه ٤١ : والبغضاء في الخمر
والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون ، وأطيعوا الله وأطيعوا
الرسول
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآله عن ذلك فسكت فأنزل الله تعالى هذه الآية.
وقيل كان
للمسلمين التوجّه حيث شاؤا في صلاتهم ، وفيه نزلت
الصفحه ٨٢ : عند من يلتمسها منك عن الحسن ، وروي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان إذا صلّى فجهر في صلوته تسمّع له
الصفحه ١٤٧ : .
ولعلّ تلك
الأيّام شهر رمضان كما سنبيّن عن قريب إن شاء الله تعالى قال في مجمع البيان وعليه
أكثر المفسّرين
الصفحه ٦٠٧ : بأن يوقعوها في العذاب الشديد من الله
تعالى في الآخرة بل في الدنيا أيضا بالحبس والتعزير والحدود ، إذا
الصفحه ٦٧٧ : فلا دية له
وعليه تحرير رقبة مؤمنة فقط ، لأنّ الدية ميراث وأهله كفّار لا يرثونه عن ابن
عبّاس في رواية
الصفحه ١٤١ : ، ومستلزم له ، فقال بالايمان ليفيد
أن النداء إلى الايمان إنما كان بلفظه.
أقول : في دفع الاشكال على تقدير
الصفحه ٢٩٠ :
بعضكم مقصّر فتأمّل ، وهي تدلّ على جواز الحلق والتقصير في الجملة ، حين
دخول المسجد الحرام ، لعلّ
الصفحه ٣٩٣ :
حقّ الله ، وأنّه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، ثمّ قال (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) من آمن ومن كفر
الصفحه ٣٩٥ : الفقهاء بذلك ، وجوّزوا كون بعض العدول بمنزلة
الوصيّ على تقدير عدمه ، بأن يجعله الحاكم وصيا له في ذلك