الصفحه ١٧٠ : ، فيكون إشارة إلى كمال كرم الله
ولطفه ورحمته وشفقته قال صاحب الكشّاف وذكر في المطوّل أيضا أنّه إشارة إلى
الصفحه ٢٢٣ : إنشاء الله تعالى وكذا استفادة بعض
الأحكام مثل كون كلّ ذنب فيه موجبا للعذاب الأليم ، فيكون كبيرة بل
الصفحه ٥٥٢ : (كَذلِكَ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ آياتِهِ) أي كما بيّن لكم ما تتعبّدون به في هذه يبيّن لكم
الآيات الدّالّة
الصفحه ٣١٠ :
يعني لمّا صدّوا رسول الله ومنعوا المسلمين عن عباداتهم في مكّة حصل لهم
مكافأته في ذلك الشهر بعينه
الصفحه ٣٣٦ : المدينة المشرّفة ، وخاف موسى على
نبيّنا وعليهالسلام من عصاه حتّى قيل له (لا تَخَفْ) (١) ونقل أنّه بعد ذلك
الصفحه ٤١٠ : قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال من أعطى في غير حقّ فقد أسرف ، ومن منع من غير حقّ
فقد قتر
الصفحه ٤٧ : أشبه أباه فما ظلم (٣)» أي فما وضع الشبه في غير موضعه كذا في مجمع البيان أو
التعدّي عن حدود الله كما
الصفحه ٦٤ :
المقصود [من
الآية] أنّ الله تعالى : يقول للنّبيّ صلىاللهعليهوآله إنّا قد نعلم تردّد وجهك في جهة
الصفحه ١٤٠ : في التفكّر وغيره ممّا
يستحقّ وأنّ له المغفرة والعفو ، وأنّه قادر على ذلك ولا قبح فيها ، وأنّه لا بدّ
الصفحه ١٧٢ : كتب الله ، واستحباب اختيار الولود أي من هي في سنّ من تلد أو
من البيت الغالب عليهنّ الولادة أو الخالية
الصفحه ٢١٠ : بعض الأخبار مثل ما روى في التهذيب بإسناده عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قلت له (وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٢٢٤ :
ربّكم ، وعن الحسن أنّه خطاب لرسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أن يفعل ذلك في حجّة الوداع يعني
الصفحه ٣٨٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّ امرأة نادت ابنها وهو في صلوته قالت يا جريح قال
اللهمّ أمّي وصلوتي قالت
الصفحه ٤١٧ : الظنّ ، فانّ منه ما يجب اتّباعه
كالظنّ ، حيث لا قاطع فيه من العمليّات ، وحسن الظنّ بالله ، وما يحرم
الصفحه ٤٧٧ : ، وحلف الشاهد لنصّ خاصّ في صورة كونه كافرا ليس ببعيد
، كما كان ثمّ نسخ على قوله ، وليس بمعارض لحلف الوارث