الصفحه ١٨٦ : في ذلك إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله قال فقال [رسول الله صلىاللهعليهوآله] القول ما قاله أبو ذرّ
الصفحه ١٩٣ :
تنفقون» النهي فيفهم النيّة ، فافهم.
الثانية: (لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا
الصفحه ١٩٦ : سبب
النزول ذلك والإشارة إلى الإنفاق مطلقا والمبالغة في ذلك ، وعدم تركه وعدم جعل شيء
مانعا له ، وإلّا
الصفحه ٢٠١ :
حبّة أخرجت سبع سنابل في كلّ سنبلة مائة حبّة يعني أنّ النفقة في سبيل الله
أي الجهاد أو مطلق القرب
الصفحه ٢٥٢ : بمنع العدوّ ، بل قد لا يكون له الميل إليه أصلا إمّا لعدم قدرته أو
عدم تقيّده وأيضا هو جالس في بيته
الصفحه ٢٩٩ :
الكفّار ، ويفهم منه سقوط اعتبارها عند الله ، وفيه إشعار بعدم حسن
التّخصيص فيجوز طلبه مطلقا فيمكن
الصفحه ٤٣٩ : عمّن ظلمك. وعن جعفر الصادق رضياللهعنه : أمر الله نبيّه بمكارم الأخلاق وليس في القرآن آية
أجمع لمكارم
الصفحه ٤٩١ : دقّة النظر في الأدلّة على ما هو المتعارف في غير الفقه ، وقطع
النظر عن قوانينهم ، واكتفاؤهم ببعض
الصفحه ١٨٩ : والروايات ، وعدم دليل صالح له ، نعم الظاهر
اعتبارها في العامل ليحصل الوثوق به ، ولدعوى الإجماع عليه في
الصفحه ٢٠٧ : الفرح المعجب مثل احثوا
على وجه المدّاحين التراب ، قال في العدّة العجب من المهلكات قال رسول الله
الصفحه ٤٢٨ : فِيها خالِدُونَ يَمْحَقُ اللهُ الرِّبا
وَيُرْبِي
الصفحه ٤٢٩ : معنى الشرط صحّ دخول الفاء في خبره و «أمره
إلى الله» عطف على «له ما سلف» و «هم فيها خالدون» جملة حاليّة
الصفحه ٤٩٩ : المقصود من العدد مقدار الطعام كما قاله أبو حنيفة
، لأنّ كون ذلك مقصودا بل مساويا له ممنوع إذ في تعدّد
الصفحه ٣٥ : .
وأنت تعلم بعد
إرادة الله تعالى مثل هذا المعنى عن هذه الآية ، مع احتياج الخلق في أكثر الأوقات
إلى حكمها
الصفحه ١٩٠ : عقاب العاصي.
وفيه نظر :
أوّلا أنّه لا دخل لقوله «ولا يجوز» إلخ في بطلان الإحباط ، بل مؤيّد له